السودان
428 مقال مرتبط
الهجرة إلى أمريكا.. سودانيون يحلمون ببلاد العم سام
منذ أن أعلن عن بدء فتح باب التقديم في برنامج قرعة تأشيرات التنوع "اللوتري" لعام 2017 في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، اجتاحت حمى التقديم آلاف السودانيين، خاصةً الشباب، في محال تقديم اللوتري الأمريكي

الله يرحم أيام "البنقو"..
من فرط التصالح مع كون السودان يمتص كل هذه الكميات مع الهيروين، يخيل لك أن الإدمان أصبح حالة عامة، وأن الاستثناء أن ترفع صوتك وتصرخ "لا للمخدرات"، فالعاصمة الخرطوم تستهلك وحدها 65 في المئة من إجمالي المخدرات التى تدخل البلاد

الختان في السودان.. شبح لكنه حقيقي!
ختان الإناث أو تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية أو الخفاض، مصطلحات لها اختلاف بحسب السياق اللغوي المستخدم. لكنه في جميع الحالات مسألة ملتبسة في السودان، والأصوات ترتفع ضدّها، في ظل تأييد مجتمعي عرفي

اختراع العدو
في السودان، يتم، دون مشاكل تذكر، تجاهل حنين العجائز بين الحين والآخر إلى أيام "الاستعمار الإنجليزي المصري"، لكن إن أبدى أحدهم، من الأجيال اللاحقة، إنصافًا لذات الفترة، فغالبًا سيتعرض لهجوم قاسٍ بتهمة "عدم الوطنية"

عن كابوس المواصلات السودانية
يكاد المرء يهلك، وهو تحت شمس السودان الحارقة والتي ألهبت الوجوه والعقول، وهو في الانتظار يترصد المواصلات كما تترصد الأسود فريستها لينقض عليها. وكي تكتمل لوحة المعاناة، وإن قررت أن توقف سيارة أجرة، فستكتشف أن سائق سيارة الأجرة يطلب مبلغًا مضاعفًا

أطباء السودان..معاناة قبل التخرج وبعده
يوجد بالسودان أكثر من 30 كلية طب، ويتخرج سنويًا حوالي 3300 طبيب امتياز سنويًا، وهنا تبدأ قصة الصراع منذ مرحلة دخول كلية الطب وحتى مرحلة التخصص. ويقبل الشباب السوداني على هذا الاختصاص لكنه يصطدم بعديد المعوقات أمامه قبل وبعد التخرج

العبور إلى لندن
أن تثابر بإصرار للوصول إلى منفى اخترته أنتَ، هاربًا من بلادك، دون أن يبادر إلى ذهنك سؤال: ماذا لو دافعت عن بلادي بذات الإصرار وتحملت الأعباء ذاتها؟ هل ستبقى البلاد عصية على الحياة؟ أسئلة تبقى معلقة على جبين الصمت

السودان.. هي هجرة أخرى
تزداد أعداد الكفاءات الشابة المهاجرة من السودان يومًا بعد يوم ويتواصل النزيف بشكل غير مسبوق. تفيد الإحصاءات الرسمية أن عدد المهاجرين، في الفترة بين عامي 2009 و2014، قد بلغ 347 ألف مهاجر كما صارت الهجرة ظاهرة في السودان منذ حوالي ربع قرن

الرفق بالحيوان في السودان، عظيم.. والإنسان؟
ما يعرفه الجميع هو أن ثمة قانون للرفق بالحيوان، وهو قانون عالمي منشور ومطبق في العديد من الدول، ويسمى قانون الرفق بالحيوان. أقره السودان أخيرًا، الذي لا يرأف بالإنسان! على الأقل هذا ما يقوله السودانيون المستاؤون من القانون

لماذا شجّع السودانيون الجزائر؟
العلاقة بين السودان ومصر، على المستوى الشعبي، معقدة للغاية، وليس كما تصوّرها الدعاية الرسمية في البلدين، وهي تنثر عبارات "الأخوَّة، المصير المشترك..". الأمر أعمق، وربما يعود في جزء كبير منه إلى الحكم المصري للسودان