السودان
428 مقال مرتبط
نهاية السودان
بني السودان على مبادئ لا تقبل الاختلاف، مع أطراف تشتعل فيها الحرب ضد المركز، وعلو كعب النعرة العنصرية والخطابات المتطرفة، وانسداد أفق المستقبل أمام الشباب، ليتوزعوا بين الهجرة وحمل السلاح.. لا تبدو إلا صورة النهاية

من السودان إلى أوروبا.. رحلة الشك والمخاطر
يتذكر صابر أصدقاءه الذين كانوا يتسكعون معه في طرقات الخرطوم وقرروا تركه وحيدًا ذات يوم والتسلل من خلال شاحنة ضخمة إلى جبل "العوينات"، لكنه لم يسمع عنهم بعد ذلك. تلاشوا هناك في الحدود السودانية الليبية

الأحزاب السودانية.. عنف جامعي أيضًا
بعد استقلال السودان عن حكم الاستعمار الإنجليزي في القرن الماضي، ظهرت أحزاب سياسية تابعة للسلطة وأخرى مستقلة تهدف إلى فرض سيطرتها والتحكم في الشعب. وبطبيعة الحال، في الجامعات التي صارت مسرحًا لعنف شديد

"التمباك".. هاوية سودانية آخرى
عرفت السنوات الأخيرة تطورًا في استهلاك الشباب والمراهقين لمادة "التمباك" إذ تثبت الإحصائيات الرسمية أن 25 % من المراهقين يتعاطونه رغم تحذيرات وزارة الصحة السودانية وما يشاع عن تسببه في أمراض خطيرة إلا أن معدلات الاستهلاك في تزايد

الشارع السوداني لإعلامه.. أين المؤامرة؟!
تعددت القنوات الفضائية السودانية في تخصصاتها وأهدافها ورسالتها الإعلامية خلال العقد الأخير، إلا أن ذلك لا يعني أنها تحظى بذات القدر من المصداقية، ونفس درجة اعتماد المواطنين في السودان على أخبارها. هذا موضع أخذٍ ورد

العنصرية في السودان.. قبائل بهويات تائهة
محمد يوسف هو شاب سوداني يبلغ من العمر 32 عامًا وهو من أصول أفريقية. يعمل في مجال التجارة بين غرب السودان والعاصمة. وقع محمد في حب فتاة سودانية تكبره سنًا من أصول عريية بحتة، تسكن في العاصمة السودانية الخرطوم ورفض أهلها تزويجهما

حمور زيادة.. روح السودان ترفرف فوق السرد
قبل الإعلان عن صدور "شوق الدرويش" لحمور زيادة، صدرت مجموعته القصصية "النوم عند قدمي الجبل" التي لم تنل انتشارًا يذكر. الكتاب الذي يحوي سبع قصص، يستلهم الحكايات الشعبية والروح الأسطورية السحرية التي تصبغ مجتمعات السودان

الثقافة في السودان.. حكم البيروقراطية والمناورات
قد تكون الجهات الوحيدة التي تستطيع تسيير أنشطتها الثقافية في السودان، هي تلك التي تستند على دعم رأس المال، ما يجعل النشاط الثقافي ضائعًا بين مطرقة ضعف التمويل القومي والخاص، وسندان المعوقات البيروقراطية والتضييق الحكومي.