السودان
428 مقال مرتبط
السودان.. ضد الشعب في لقمته
لابد لنا من الإقرار أن السودان يواجه تحديات ومشكلات داخلية وخارجية عظمى، والأولى أكثر من الثانية فالسودان معرض إلى أن ينقسم إلى أربع دويلات أخرى، بعد انفصال الجنوب سنة 2011، حسب الخطة الإرهابية العالمية ضد السودان حكومة وشعبًا

حفلات التخرج في السودان.. طقوس مستجدة
خلال العشرة أعوام الأخيرة، تغير شكل ومحتوى حفلات التخرج في السودان، وانتقلت من داخل الجامعات إلى قاعات الأفراح العامة، وأصبحت الأسر تستعد لها وتعد الحلويات والكعك والأزياء الجديدة، وتنحر الذبائح كأنه يوم عيد

البشير.. إسلامي مُتنكر
طوال تلك الحقب ظل الرئيس البشير يرتدي أكثر من قناع، أحيانًا يرتدى عمامة الحركة الإسلامية، وأحيانًا يرتدي هيئة الرئيس الإفريقي الثائر والمصادم لقوى الاستعمار الحديث، قُبيل أن يخلع عنه كل ذلك ويكتفي بالنياشين العسكرية التي يستمد منها قوته الفعلية

اللاجئون السودانيون في الأردن.. الأزمة متصاعدة
أزمة لاجئين اندلعت نيرانها في مواقع التواصل الاجتماعي منذ السادس عشر من ديسمبر، على خلفية قرار للسلطات الأردنية بفض اعتصام لطالبي اللجوء السودانيين استمر لقرابة الشهر أمام مقر المفوضية السامية التابعة للأمم المتحدة، في العاصمة عمان

أرائحة موت في الأفق؟
في ظل تفاقم أزمات الغاز والمياه والكهرباء، وعلى خلفية ما حدث قبل عامين حين احتشدت الشوارع بالمحتجين على الغلاء، يبدو لوهلة وكأن الحكومة السودانية هذه المرة "تقامر" بتكرار ذات الأسباب التي أشعلت الثورة من قبل، في لعبة قد تربحها مرة أخرى

في الغباء كما لم يرد في كتب السياسة!
في أبجديات العمل السياسي لا يكون الضعيف ضعيفًا إلا حينما يبدأ في شخصنة صراعاته وتجسيدها في شخص ما، أو كتلة سياسية ما، أو عمل تنظيمي ما. الضعيف هو الذي لا يجابه خصمه، فإذا ما سرنا على هوى السلطة ومزاجها، فهي لم تتحمل أن ترى ميكروفون الدولة الخصم

تجربة التعريب في الجامعات السودانية.. إلى أين؟
في مطلع تسعينيات القرن الماضي، أصدر وزير التعليم العالي في السودان قرارًا سياسيًا بإنشاء ست وعشرين جامعة جديدة في السودان بمعدل جامعة لكل محافظة من محافظات السودان، وأصدر قرارًا آخر يلزم فيه الجامعات السودانية بالتدريس باللغة العربية

المرأة السودانية.. العنف متواصل
في السودان، رصدت البحوث العالمية بأن هناك ما بين 15% إلى 70% من النساء اللاتي سبق لهن الزواج تعرضن للعنف، والأحوال ليست على ما يرام، إذ تشير الإحصاءات إلى أن الرقم في تصاعد مستمر

لن يتنحى!
فلنتخيل أن مئات الآلاف من السودانين خرجوا ليقولوا لرئيسهم "ارحل"، فهل الأقرب لمنطق الأشياء وسياقها أن يتنحى الرجل، أم سيقول إنهم قلة وثمة ملايين لم تخرج فهي إذن تريده؟ ولو خرج حتى ثلثا الشعب فهل سيتغير موقف البشير؟

المسيحيون في السودان.. الحال طيبة ولكن!
قبل وصول الإسلام في القرن السابع والثامن الميلادي كانت جمهورية السودان دولة ذات أغلبية مسيحية، حيث واصل النوبيون المسيحيون من أتباع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في تكوين جزء كبير من التركيبة السكانيّة في البلاد. تغيّرت الأحوال اليوم