Profile picture for user محفوظ بشرى

محفوظ بشرى

كاتب وصحفي من السودان

GettyImages-3331963.jpg
رأي

أن تكون عربياً في السودان

رفعت حكومة الإسلاميين منذ مجيئها، شعارات العروبة والإسلام في مواجهة أعدائها من السودانيين خارج هذين النطاقين، ومضت بالتمييز العرقي إلى مداه الأقصى، ما أدى في النهاية إلى انفجار الحروب كما نراها اليوم في أطراف البلاد


GettyImages-181773086.jpg
رأي

اقتلوا هاري بوتر!

إن ما يفعله "أنتم تعرفون من" السوداني، تجاه الطلاب، يشبه محاولة "فولدمورت"، في كتاب جوان رولينج، القضاء على الطفل "هاري بوتر" قبل أن يشتد عوده، فكأن "أنتم تعرفون من" الذي يخصنا، يفعل مثل فرعون في قصة موسى الميثولوجية


GettyImages-170735158.jpg
رأي

أنا مع حصار بلادي!

طالما أن هذا الحصار يؤثّر عليهم أكثر مني كفردٍ في هذا الشعب المنكوب، فأفضِّل ألا يتم رفعه! ففي حالِ رُفع فسيخفّف عني فقط نسبة 20% من معاناتي الممتدة منذ ربع قرن. إنهم يستخدمونني درعًا في مواجهة سياط العالم ليس غير


54f911ebdd9dc.jpeg
مجتمع

فصول من قصة أيلول السوداني الدامي

أدت هبَّة سبتمبر إلى نتائج متباينة في السودان، منها جلوس المعارضة التقليدية والحكومة إلى طاولة حوار لاقتسام السلطة قبل أن يطاح بكلتيهما. ومن النتائج المهمة أنها "أثبتت أن الانتفاضة الشعبية ممكنة جدًا"


aa_picture_20150912_6275194_high.jpg
رأي

اللاجئون.. قنبلة الغرب المسيحي الكافر؟

أرى ابتسامات المهووسين بأسلمة العالم تتسع، وهم يرون التدافع البشري صوب أوروبا، المرشح لتغيير البنية الثقافية لـ "الغرب المسيحي الكافر"، طوعًا أو بالقوة، كون آلاف المهاجرين وأبناءهم يظلون أهدافًا للتجنيد من أجل الجهاد


sudan-1-a233ed88b747d26f66699ea90a14701b43a9a9ec.jpg
رأي

لمَ لا يلتحقون بـ"داعش"؟

رغم أن التحاق شباب سودانيين بـ"داعش" لم يشكل ظاهرة، لكنه لا ينفي أن التربة مهيأة، وتتهيأ أكثر لقبول ما يشبه "داعش" أو يناقضه في ظل التطلع لجديد "ما". فالسودان كان دائمًا معتنقًا تابعًا، في ما يتعلق بالأيديولوجيا والدين


2_7.jpg
راصد

صحف السودان.. ما يريده الأمن!

ما الذي يريده جهاز الأمن من الصحف؟ هو لا يريدها ناطقة باسمه صراحةً، وتجاوزت، في السودان، مرحلة العداء الكلاسيكي بينهما بحسبان أنهما يمضيان في خطين متوازيين عندما يتعلق الأمر بمفاهيم السلطات ونظرتها إلى فعل التنوير


10708744_10154965197980657_6469682718529578647_o.jpg
رأي

نهاية السودان

بني السودان على مبادئ لا تقبل الاختلاف، مع أطراف تشتعل فيها الحرب ضد المركز، وعلو كعب النعرة العنصرية والخطابات المتطرفة، وانسداد أفق المستقبل أمام الشباب، ليتوزعوا بين الهجرة وحمل السلاح.. لا تبدو إلا صورة النهاية


advert