خباب النعمان
كاتب وباحث من السودان
أسباب سقوط حكم الإسلاميين في السودان.. كتاب جديد يرصد وقائع سقوط الإنقاذ
يقفز الكاتب عبد الرحيم عمر محيي الدين في كتابه "أسباب سقوط حكم الإسلاميين في السودان"، إلى رصد المواقف السياسية لقيادات الصف الأول في الحاءات الثلاث: حكومة، وحزب، وحركة
عبد العزيز الحلو وحميدتي.. من يعمل لصالح من؟
ضمن ما جرى مؤخرًا بنيروبي، لم يكن الحدث الأبرز هو ظهور بعض وجوه السودان القديم من حزبي الأمة والاتحادي الأصل في فعالية ترنو، كما تروّج خطاباتها، لتأسيس جديد، وإنما بدا الحدث الأكبر هو انضمام الحلو
مع نخبة من الفاعلين.. حوارية حول قضايا التأسيس وأفق ما بعد الحرب في السودان
التقت في هذه الحوارية عقول مستبصرة انطلقت من حقول وتجارب وخبرات ومعارف وطرائق تفكير وتعبير، كثفت النظر في معنى الحرب ما بين الفاعل السياسي، والمثقف الأكاديمي، والكاتب المهموم بقضايا التثوير والتنوير
في أعياد المحبة.. على مقربة منها وبُعد!
سادتُنا العرفاء يعرّفون المحبة بأنها "إفراط الميل بلا نيل"، أو هي "التباس الذات على ذاتها، فليس في شرع المحبة آخر!"
العلاقة الملتبسة.. لماذا غضب الإسلاميون من البرهان؟
أحدثت كلمة البرهان ردود أفعال متباينة على صعيد تحالفات الحرب الظاهرة والمستترة، والتي يُنظر إليها ضمن علاقات تضمر من المواقف أكثر مما تعلن، ما بين القوى الصاعدة ما بعد ثورة ديسمبر
مقتل قادة الدعم السريع.. وقائع الاستهداف ونتائج الاستنزاف
انتقلت خطة الجيش من استهداف بنية الدعم السريع المادية، المتعلقة بالمعسكرات والمركبات القتالية والأسلحة النوعية، إلى استنزاف القيادات العسكرية ذات الحضور الميداني والتحشيدي
التقاء الجيوش في القيادة العامة.. المعاني والآفاق
على مدار يوم وليلة، بسط الجيش هيمنته على مصفاة الخرطوم، بعد أن شقّ مسارًا صعبًا وشاقًا صوب سلاح الإشارة، وقام على الفور بفك حصار القيادة العامة، وشرع في توسيع نطاق سيطرته حتى جهاز المخابرات العامة
ما بعد تقدم الجيش.. هل بات الطريق إلى الخرطوم معبدًا؟
أحدث استرداد مدينة ودمدني في العاشر من كانون الثاني/يناير الجاري اختراقًا مؤثرًا في بنية وعي الدعم السريع، تراءت ظلاله في حالة الإنكار والاستنكار الواسعة لجنود الدعم السريع والفاعلين الشبكيين
حوارية حول مستقبل الدولة السودانية في أعقاب ثورة ديسمبر وحرب أبريل
إزاء ما نجتازه من محاص خطير، ومنعرج حرج، وظرف مفصلي دقيق، يستدعي قراءات سابرة وحفرًا معرفيًا في بنية الأحداث والمواقف والرهانات، حمل الترا سودان أسئلته واستفهاماته وألقى بها على رهط من الشباب الفاعل
هل اجترح مالك عقار أفقًا مشتركًا من قلب تناقضات الحرب؟
مرة أخرى، يعود مالك عقار، نائب رئيس مجلس السيادة، بخطاب مطول ومثير في آن واحد، ونقع المعارك في أوج استثارته، ليرسم الأفق ويحرر نقاط الخلاف
