دارفور
118 مقال مرتبط
عن صورة دارفور الباهتة
بعد ثلاث عشرة سنة على اندلاع الحرب، تبدو مشكلة دارفور باهتة في أذهان أكثرية سكان وسط السودان، بل وتعتريها تشوهات تاريخية، وتلتصق بها تأويلات تُخرجها من دائرة الهم القومي إلى اختزالها في صورة صراع على المال، أو صراع عرقي "ضد" الوسط

المرأة السودانية.. العنف متواصل
في السودان، رصدت البحوث العالمية بأن هناك ما بين 15% إلى 70% من النساء اللاتي سبق لهن الزواج تعرضن للعنف، والأحوال ليست على ما يرام، إذ تشير الإحصاءات إلى أن الرقم في تصاعد مستمر

الرفق بالحيوان في السودان، عظيم.. والإنسان؟
ما يعرفه الجميع هو أن ثمة قانون للرفق بالحيوان، وهو قانون عالمي منشور ومطبق في العديد من الدول، ويسمى قانون الرفق بالحيوان. أقره السودان أخيرًا، الذي لا يرأف بالإنسان! على الأقل هذا ما يقوله السودانيون المستاؤون من القانون

أن تكون عربياً في السودان
رفعت حكومة الإسلاميين منذ مجيئها، شعارات العروبة والإسلام في مواجهة أعدائها من السودانيين خارج هذين النطاقين، ومضت بالتمييز العرقي إلى مداه الأقصى، ما أدى في النهاية إلى انفجار الحروب كما نراها اليوم في أطراف البلاد

فصول من قصة أيلول السوداني الدامي
أدت هبَّة سبتمبر إلى نتائج متباينة في السودان، منها جلوس المعارضة التقليدية والحكومة إلى طاولة حوار لاقتسام السلطة قبل أن يطاح بكلتيهما. ومن النتائج المهمة أنها "أثبتت أن الانتفاضة الشعبية ممكنة جدًا"

نهاية السودان
بني السودان على مبادئ لا تقبل الاختلاف، مع أطراف تشتعل فيها الحرب ضد المركز، وعلو كعب النعرة العنصرية والخطابات المتطرفة، وانسداد أفق المستقبل أمام الشباب، ليتوزعوا بين الهجرة وحمل السلاح.. لا تبدو إلا صورة النهاية

الأحزاب السودانية.. عنف جامعي أيضًا
بعد استقلال السودان عن حكم الاستعمار الإنجليزي في القرن الماضي، ظهرت أحزاب سياسية تابعة للسلطة وأخرى مستقلة تهدف إلى فرض سيطرتها والتحكم في الشعب. وبطبيعة الحال، في الجامعات التي صارت مسرحًا لعنف شديد

"التمباك".. هاوية سودانية آخرى
عرفت السنوات الأخيرة تطورًا في استهلاك الشباب والمراهقين لمادة "التمباك" إذ تثبت الإحصائيات الرسمية أن 25 % من المراهقين يتعاطونه رغم تحذيرات وزارة الصحة السودانية وما يشاع عن تسببه في أمراض خطيرة إلا أن معدلات الاستهلاك في تزايد