دارفور
118 مقال مرتبط
الظروف الاقتصادية الصعبة تجبر أطفال النازحين في دارفور على هجر التعليم
في العام 2013 كان الطفل محمد أحمد يبلغ من العمر ثلاث سنوات، عندما هرب به والداه صوب مدينة نيالا من قرية "لبدو"، عقب هجوم من قوات الجيش والمليشيات الحكومية على سكان مناطق جنوب السكة الحديد بولاية جنوب دارفور

تعهد بحل مشكلات النازحين.. حمدوك: السلام أولوية للحكومة الانتقالية
طالبت الحشود التي استقبلت حمدوك في زيارته للمدينة بتحقيق العدالة لضحايا الحرب بالإقليم وتسليم البشير وبقية مجرمي الحرب إلى محكمة الجنايات الدولية بلاهاي

"طلاب دارفور" تطالب بالتحقيق في أحداث عنف واغتيالات في عهد النظام المخلوع
طالبت رابطة طلاب دارفور بجامعة الخرطوم، بتشكيل لجنة تحقيق في أحداث العنف التي شهدتها الجامعة طوال عهد النظام السابق، والتي أدت لاغتيالات طالت عددًا من الطلاب، وشددت على محاكمة الجناة.

ضحايا دارفور: تسليم المخلوع للجنائية سبيل السلام بالأقليم
تفيد الأمم المتحدة أن النزاع أوقع 300 ألف قتيل وتسبب في نزوح 2,5 مليون شخص من منازلهم.

الجيش السوداني يتهم قوات عبد الواحد بخرق وقف إطلاق النار في دارفور
حذر الجيش السوداني من استمرار العدائيات التي لا تؤسس لمناخ الاستقرار والسلام المنشود

"شطاية".. قرية دارفورية عانت الرعب والدمار على أيدي "الجنجويد"
وفقًا لتقارير الأمم المتحدة قتل في نزاع دارفور 300 ألف شخص وفر 2,5 مليون من منازلهم. وفي العام 2007 نشرت الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي الآف الجنود للحد من النزاع في بعثة حفظ سلام مشتركة.

عدو الثورة الليبية العائد من الموت.. هل زار خليفة حفتر السودان؟
قالت تقارير صحفية إن عدو الديمقراطية، الجنرال الانقلابي، خليفة حفتر، العائد لتوه من الموت، قد زار السودان مؤخرًا في الخفاء، في إطار مساعٍ مصرية لإحداث تقاربٍ بينه وبين غريمته الحكومة السودانية، وهو الذي يدعم حركات التمرد في دارفور، كما بات معلومًا

حروب السودان.. تزجية فراغ مبيكي
دائمًا ما يُذكرنا المجتمع الدولي بأنه لا يملك خطة للوصول بالفرقاء السودانيين إلى سلام نهائي، أو أنه لا يريد ذلك، كما أن مبعوث السلام ثابو مبيكي، يبدو وكأنه يسعى لإطالة أمد المفاوضات، لما في ذلك من مكاسب تعود عليه من جهة العطايا الدولارية له ولفريقه

لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (3-3)
في لقائه مع صحيفة الواشنطن بوست حكى لي زميلٌ كان يحضره كمترجم أن البشير رد بسخرية في هامش اللقاء على سؤال حول تراجعه عن قرار عدم ترشحه للرئاسة مجددًا في 2015 بالقول: "وهل هذه بلد يرغب أحد في أن يحكمها؟"

لماذا علينا ألا نثق بالمجتمع الدولي؟
لن يدعمنا المجتمع الدولي، وإن بذل لنا قصص الحب والتعاطف، فلا شيء لدينا نقدمه إليه. بينما لدى النظام الحاكم كل شيء. وإن النظر "بأخلاقية" إلى المجتمع الدولي ومواقفه؛ لهي سذاجة دفعنا ثمنها ولا نزال، حين نرى الوعود ولا نرى أي جهد لتحقيقها