الثورة السودانية
300 مقال مرتبط
مستقبل شباب الإسلاميين بعد الثورة.. أشباح الماضي تطارد الجيل الجديد
بعد نجاح الثورة دفع عددًا كبيرًا من شباب الإسلاميين باستقالات عن أحزابهم وابتعدوا عن الممارسة السياسية. فما هو مصيرهم وما أثرهم على الفضاء العام؟

الحقّ في الفوضى
لأن الفوضى هي التعبير الأبعد غورًا عن بؤس العالم بالنسبة إلى الأغلبية المحرومة من التنفس، لأنها رد الفعل الكامل على القدم الثقيلة للرأسمالية وأبنائها من النخب خارج المشترك الإنساني وما تفعله في السواد الأعظم؛ لذلك فهي وجه الثورة، هي حقٌّ مثل أي حق.

محاكمة المخلوع.. طلب برفع حصانة المراجع العام وهيئة الدفاع تهاجم الإعلام
دفعت المحكمة في قضية الرئيس عمر بطلب للمجلس السيادي لرفع الحصانة عن المراجع العام الطاهر عبد القيوم تمهيدًا لمقاضاته نسبة لرفضه المثول أمامها

السودان.. تاريخ السلطة ومستقبل الديمقراطية (2-2)
بعد قمع الإدارة البريطانية السريع لحركات المقاومة الدينية والقبلية التي أعقبت سقوط دولة المهدية، لم تواجه أي مقاومة تذكر إلا من طبقة "الأفندية" أو جيل المتعلمين الذي خلقه الإستعمار لتقليل تكلفة حكم البلاد

الإعلام الجديد في ملحمة الثورة السودانية
كانت الصورة مدهشة بحق في ثورة كانون الأول/ديسمبر 2018، حتى أن من انخرطوا في واحدة من أكبر عمليات التنظيم الحديث المعاصرة، لم يدركوا حتى الآن حجم ما قاموا به، ولا حقيقة أنهم فعليًا ساهموا عبر هواتفهم المحمولة في اسقاط نظام حكم البلاد لثلاثين عامًا.

تجمع المهنيين.. هل هوى النجم أم خفت بريقه؟
يبدو جليًا أن تجمع المهنيين قد بدأ يفقد بعض من البريق والقدسية، التي اكتسبها من خلال قيادته الطويلة والرشيدة للشارع في حراكه الطويل ضد نظام الظلم والفساد

"مدنياااااااااو".. مقدمة لمرجعية أكاديمية
"مدنياااااااااااو"، كان هذا من أبلغ شعارات الثورة السودانية التي انطلقت في كانون الأول/ديسمبر 2018، وأطاحت بحكم البشير والمؤتمر الوطني في ملحمة سلمية نادت بالحرية والسلام والعدالة وسجلها التاريخ

بروفايل ثوري.. سلسلة كتابات لانهائية
حتى في موته المُحلِّق بطيوره إلى حدائق الملكوت، لم يكن يرى عبد السلام كشه سوى السماء ونجومها التي تنهل من عينيه الوهج والصفاء

الدروس السيئة للثورة السودانية
ما يصدِّره التهاون تجاه جرائم البشير ونظامه، لهو مدعاة للمغامرين لتجريب حظوظهم لاحقًا، مثلما جرَّب هو وحزبه. يمكنهم الانقلاب على الدستور، وقتل كل من يقف في طريقهم، والسرقة العلنية وبيع كل شيء؛ ففي أسوأ الحالات عند إزاحتهم من السلطة لن يجدوا عقابًا

مواعيد السودانيين!
لا توجد مهمة أصعب من مهمة حكومة دولة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، فالسودانيون الذين واجهوا آلة القتل بصدور عارية، وبطون خاوية، يتوقعون نتائج عاجلة، تحمل بعضًا من أعباء السودان من على أكتافهم.