أخبار

ياسر عرمان: الحكومة لن تُحل بقرارات فوقية لفرد أو إملاءات

23 أكتوبر 2021
523434_rLyGVpHiCwYkUSaGH3GcTf9283BHQt8F.jpg
ياسر عرمان (سونا)
الترا سودان
الترا سودانفريق التحرير

الترا سودان | فريق التحرير

شدد الاستاذ ياسر عرمان عضو المجلس المركزي القيادي للحرية والتغيير على أن  الحكومة لن تحل بقرارات فوقية لفرد أو املاءات وإنما قرار الحل والعقد بشأنها بيد الشعب هو من يقول كلمته  فيها.

أكد عرمان في المؤتمر الصحفي دعمه ومسانتده للحكومة الحالية برئاسة حمدوك 

 وأكد في المؤتمر الصحفي الذي عقدته قوى الحرية والتغيير في وكالة السودان للأنباء (سونا) مساء اليوم مساندتهم للحكومة وعلى رأسها الدكتور عبد الله حمدوك رئيس مجلس الوزراء في كافة مساعيها لمعالجة كافة أوجه الأزمة السياسية والاقتصادية.

اقرأ/ي أيضًا: مئات الآلاف يتظاهرون لحماية الانتقال الديمقراطي في السودان

 وقال أن مواكب 21 تشرين الأول/أكتوبر أكدت أن الشعب قال كلمته الداعمة للانتقال ومساندته الديمقراطية كخيار وحيد للشعب.

 ونوه بالقول أن حكومة الثورة مدعومة بالداخل والخارج حيث وصل صوت داعميها إلى كل أنحاء العالم من موسكو إلى واشنطن والأمم المتحدة. وأن الشعب السوداني يتطلع إلى دعم كافة هذه الوحدات.

وأكد دعمهم للجنة التفكيك لأنها تمثل أحد أهم عوامل تفكيك دولة الحزب الواحد، التي عمل على  تمكينها النظام البائد لصالح دولة الوطن مبينًا أنه لن تقوم قائمة الحكومة شمولية.

 ودعا إلى تسليم المطلوبين للعدالة الجنائية. وأن لا يتم حبس أحد من الفلول لمجرد الاحتجاز، إما  تقديمهم للمحاكمة او إطلاق سراحهم.

 وأوضح  أن قضية شرق السودان قضية عادلة واستراتيجية ينبغي أن لا تقحم في أتون التجاذب السياسي والصراع حول السلطة.

 وأشار إلى أن الخرطوم كعاصمة للبلاد لا تدخل في قضايا الوثيقة الدستورية المتعلقة بالسلام والترتيبات الأمنية، وهو ما يجعلها منطقة لا يجب أن تكون بها  مليشيات مسلحة مشيراً إلى ضرورة العمل على وجود جيش واحد خاصة وأن جميع الحركات المسلحة متفقة على هذا البند.

 وأكد أن مسألة  اكتمال مؤسسات الحكم  المتمثلة في المجلس التشريعي والمحكمة الدستورية الدستورية  أصبحت قاب قوسين من اكمالها.

اقرأ/ي أيضًا

ورقة جديدة للمركز العربي تناقش تحديات المرحلة الانتقالية في السودان

طه عثمان يتوقع حشدًا غير مسبوق الخميس ويلوح بالإضراب السياسي

 

الكلمات المفتاحية

توزيع مساعدات في كسلا.jpeg

المنظمات الإنسانية تحذر: إيقاف التمويل الأميركي يعطل الإغاثة في السودان

منتدى المنظمات غير الحكومية في السودان: التوقف المفاجئ للتمويل من الولايات المتحدة يعني أن البرامج الحيوية التي توفر التغذية والصحة والحماية لآلاف الأشخاص معرضة للخطر


افتتاح مستشفى إماراتي في جنوب السودان.png

الإمارات تفتتح مستشفى بالقرب من الحدود السودانية الجنوبية

أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية افتتاح مستشفى ميداني في ولاية شمال بحر الغزال بجمهورية جنوب السودان. وقالت في بيان لها اطلع عليه "الترا سودان"، إن دولة الإمارات افتتحت مستشفى مادهول الميداني


نساء السودان والدعم السريع.jpg

الكشف عن خداع في قضية اختطاف مفبركة لفتيات بالنيل الأبيض

أشارت المنصات إلى أن الشخص الذي زوّدها بهذه المعلومات ادّعى كذبًا أنه شقيق الفتيات اللائي زعم اختطافهن، وقدم مستندات مزوّرة لإثبات هويته


ترحيل اللاجئين.jpg

ولاية الجزيرة تشرع في ترحيل نحو 3 آلاف لاجئ من جنوب السودان

أفادت حكومة ولاية الجزيرة، اليوم الأحد، الموافق 9 آذار/مارس  بشروعها  في ترحيل اللاجئين من دولة جنوب السودان من الولاية إلى معبر جودة الشمالي

قاعة الصداقة.jpeg
أخبار

مصادر: الدعم السريع أحرقت قاعة الصداقة للتغطية على انسحاب منسوبيها

قالت مصادر إن قوات الدعم السريع أقدمت مساء اليوم الأربعاء 12 شباط/فبراير 2025 على تخريب وإحراق مبنى قاعة الصداقة في وسط مدينة الخرطوم، إثر معارك عنيفة دارت في المنطقة انسحبت على إثرها قوات الدعم بينما تقدم الجيش.

عبدالرحيم دقلو 4.jpg
أخبار

نجاة عبد الرحيم دقلو من غارة جوية في زالنجي

نجا قائد ثاني قوات الدعم السريع، عبد الرحيم دقلو، من محاولة اغتيال بعد استهداف طيران الجيش السوداني للمنازل التي يقيم فيها بولاية وسط دارفور، زالنجي، يوم الإثنين 11 شباط/ فبراير 2025.


علي قاقرين.jpg
منوعات

قاقرين.. قصة هتاف أوقف مسيرة الكرة السودانية وحل الأندية

تقول الحكاية إن مهاجم نادي الهلال العاصمي والفريق القومي السوداني، علي قاقرين كان السبب في إلغاء نظام الكرة السوداني في العام 1976 وإبداله بما عرف تاريخيًا بـ"الرياضة الجماهيرية"، وهي المرحلة المتهمة بإقعاد الكرة السودانية وإضعافها لسنوات طويلة.

سوق في ولاية النيل الأبيض.png
أخبار

قوات الدعم السريع تجتاح قرى شمال النيل الأبيض وتمارس انتهاكات واسعة

أفاد التحالف الديمقراطي للمحامين، بتعرض سكان وحدة نعيمة الإدارية وما جاورها شمال ولاية النيل الأبيض – حوالى 22 قرية – إلى اجتياح بواسطة قوات الدعم السريع المنسحبة من ولاية الجزيرة على متن المركبات العسكرية المدججة بالأسلحة الفتاكة.

advert