أخبار

الوطني الاتحادي يعود لتحالف الحرية والتغيير

21 فبراير 2023
sudan_flag-2000x1300.jpg
حافظ كبير
حافظ كبيرصحفي سوداني

كشفت لجنة الاتصال والعلاقات الخارجية التابعة لقوى الحرية والتغيير، عن عودة الحزب الوطني الاتحادي بقيادة يوسف محمد زين، إلى عضوية التحالف وتوقيعه على الاتفاق السياسي الإطاري، بعد أن فصل الحزب من التحالف عقب انقلاب الخامس والعشرين من تشرين الأول/ أكتوبر 2021.

فصل المجلس المركزي لقوى لحرية والتغيير  الحزب الوطني الاتحادي بقيادة يوسف محمد زين في يناير 2022

وقرر المجلس المركزي لقوى لحرية والتغيير في كانون الأول/ يناير 2022، فصل "الحزب الوطني الاتحادي بقيادة يوسف محمد زين" و"الحزب الجمهوري بقيادة حيدر الصافي" تنظيميًا من قوى الحرية والتغيير، بسبب ما اعتبره التحالف "مفارقة" للخط السياسي والأهداف المعلنة، حول إسقاط الانقلاب واستعادة مسار التحول المدني الديمقراطي تحت قيادة سلطة مدنية كاملة - حد قولها.

وكان يوسف ومحمد زين وحيدر الصافي وآخرون، قد انخرطوا خلال استفحال الأزمة السياسية بين المدنيين والعسكريين عقب الانقلاب، وسعيا عبر مبادرات لاحتواء الأزمة، وأثمرت المبادرة عن اتفاق بين قائد الجيش الفريق البرهان ورئيس الوزراء السابق عبدالله حمدوك، والذي عاد بموجبه الأخير لرئاسة مجلس الوزراء قبل أن يستقيل لاحقًا.

ورحب تحالف الحرية والتغيير في بيان اطلع عليه "الترا سودان"، باستئناف الحزب الوطني الاتحادي لنشاطه في التحالف من جديد، والذي هو أحد مؤسسيه، وزاد: "نعلن بذلك طي صفحة التباين في المواقف الذي حدث في الماضي، مؤكدين أن المرحلة الحالية تتطلب تضافر الجهود والعمل المشترك لا سيما بين قوى الثورة من أجل استرداد مسار الانتقال المدني الديمقراطي واستكمال مهام ثورة ديسمبر المجيدة".

https://t.me/ultrasudan

وعقب فصل الحزب الوطني والحزب الجمهوري بقيادة حيدر الصافي، أسسا تحالفًا باسم "الحرية والتغيير القوى الوطنية"، يدعو لـ"توسيع قاعدة المشاركة والتوافق بين المكونات السياسية".

وضمن رؤيتها لإنهاء الانقلاب، أقرت الحرية والتغيير لعدد من الأطراف بالحق في المشاركة في العملية السياسية التي تقود إلى إنهاء الانقلاب وتأسيس حكم مدني، وهم الحرية والتغيير والأحزاب التي كانت عضوًا في التحالف وغادرته لاحقًا، وقوى الكفاح المسلح الموقعة على اتفاق جوبا وغير الموقعة، وكذلك لجان المقاومة.

الكلمات المفتاحية

توزيع مساعدات في كسلا.jpeg

المنظمات الإنسانية تحذر: إيقاف التمويل الأميركي يعطل الإغاثة في السودان

منتدى المنظمات غير الحكومية في السودان: التوقف المفاجئ للتمويل من الولايات المتحدة يعني أن البرامج الحيوية التي توفر التغذية والصحة والحماية لآلاف الأشخاص معرضة للخطر


افتتاح مستشفى إماراتي في جنوب السودان.png

الإمارات تفتتح مستشفى بالقرب من الحدود السودانية الجنوبية

أعلنت وزارة الخارجية الإماراتية افتتاح مستشفى ميداني في ولاية شمال بحر الغزال بجمهورية جنوب السودان. وقالت في بيان لها اطلع عليه "الترا سودان"، إن دولة الإمارات افتتحت مستشفى مادهول الميداني


نساء السودان والدعم السريع.jpg

الكشف عن خداع في قضية اختطاف مفبركة لفتيات بالنيل الأبيض

أشارت المنصات إلى أن الشخص الذي زوّدها بهذه المعلومات ادّعى كذبًا أنه شقيق الفتيات اللائي زعم اختطافهن، وقدم مستندات مزوّرة لإثبات هويته


ترحيل اللاجئين.jpg

ولاية الجزيرة تشرع في ترحيل نحو 3 آلاف لاجئ من جنوب السودان

أفادت حكومة ولاية الجزيرة، اليوم الأحد، الموافق 9 آذار/مارس  بشروعها  في ترحيل اللاجئين من دولة جنوب السودان من الولاية إلى معبر جودة الشمالي

قاعة الصداقة.jpeg
أخبار

مصادر: الدعم السريع أحرقت قاعة الصداقة للتغطية على انسحاب منسوبيها

قالت مصادر إن قوات الدعم السريع أقدمت مساء اليوم الأربعاء 12 شباط/فبراير 2025 على تخريب وإحراق مبنى قاعة الصداقة في وسط مدينة الخرطوم، إثر معارك عنيفة دارت في المنطقة انسحبت على إثرها قوات الدعم بينما تقدم الجيش.

عبدالرحيم دقلو 4.jpg
أخبار

نجاة عبد الرحيم دقلو من غارة جوية في زالنجي

نجا قائد ثاني قوات الدعم السريع، عبد الرحيم دقلو، من محاولة اغتيال بعد استهداف طيران الجيش السوداني للمنازل التي يقيم فيها بولاية وسط دارفور، زالنجي، يوم الإثنين 11 شباط/ فبراير 2025.


علي قاقرين.jpg
منوعات

قاقرين.. قصة هتاف أوقف مسيرة الكرة السودانية وحل الأندية

تقول الحكاية إن مهاجم نادي الهلال العاصمي والفريق القومي السوداني، علي قاقرين كان السبب في إلغاء نظام الكرة السوداني في العام 1976 وإبداله بما عرف تاريخيًا بـ"الرياضة الجماهيرية"، وهي المرحلة المتهمة بإقعاد الكرة السودانية وإضعافها لسنوات طويلة.

سوق في ولاية النيل الأبيض.png
أخبار

قوات الدعم السريع تجتاح قرى شمال النيل الأبيض وتمارس انتهاكات واسعة

أفاد التحالف الديمقراطي للمحامين، بتعرض سكان وحدة نعيمة الإدارية وما جاورها شمال ولاية النيل الأبيض – حوالى 22 قرية – إلى اجتياح بواسطة قوات الدعم السريع المنسحبة من ولاية الجزيرة على متن المركبات العسكرية المدججة بالأسلحة الفتاكة.

advert