عمر البشير

129 مقال مرتبط
Screen Shot 2018-02-11 at 19.04.48.png
اقتصاد

أزمة الأسعار في السودان .. محاولات لإنقاذ الجنيه وعودة "الحرس القديم"

لم تمر إلا أسابيع قليلة على إجازة موازنة السودان، إلا وبدأت انعكاساتها تظهر، إلى حد قفز فيه الدولار الواحد إلى أربعين جنيهاً، وفقدت الدولة السيطرة على أسعار السلع، حتى غير المرتبطة بالدولار والسوق الخارجي، وتبع ذلك مظاهرات عدة وقرارات لافتة أيضًا


GettyImages-534995490.jpg
سياسة

سواكن السودانية.. محطة جديدة لحروب الإمارات لاستعمار موانئ البحر الأحمر

ما جعل سواكن تعتقل الأضواء نهاية العام الماضي ومطلع هذا العام ليس الأساطير التي تدور حولها، وإنما موافقة حكومة السودان بوضعها تحت تصرف تركيا مؤقتاً لتعيد ترميمها ومن أجل تطويرها، وأشعل هذا جدلًا، وثارت ثائرة حكام بعض البلدان خاصة، فما تفاصيل الموضوع؟


10-3.jpg
سياسة

"الرجل البمبان" في السودان.. تصاعد وتيرة الاحتجاجات والقمع والاعتقالات

تصاعدت المظاهرات الاحتجاجية في السودان، للأسبوع الثاني على التوالي، واتسعت رقعتها ورُفع سقف مطالبها، بعد أن دخلت في خطها الأحزاب السياسية الكبرى بثقلها. وفي المقابل صعّدت السلطات من أعمال العنف والقمع والاعتقال لمواجهة الاحتجاجات


GettyImages-660190892.jpg
سياسة

القصة الكاملة للحرب الكلامية بين مصر والسودان.. ما علاقتها بليبيا والخليج؟

تجمع بين مصر والسودان علاقات غير مستقرة، تحدد مسارها العديد من القضايا على رأسها مثلث حلايب وشلاتين، لكن اعتبارات خارجية اُخرى تلعب دورًا مُؤثرًا، تتمثل في منحنى العلاقات بدول الخليج، وكذلك طبيعتها مع ليبيا وإثيوبيا


لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (2).jpg
رأي

لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (3-3)

في لقائه مع صحيفة الواشنطن بوست حكى لي زميلٌ كان يحضره كمترجم أن البشير رد بسخرية في هامش اللقاء على سؤال حول تراجعه عن قرار عدم ترشحه للرئاسة مجددًا في 2015 بالقول: "وهل هذه بلد يرغب أحد في أن يحكمها؟"


لماذا لا يسقط النظام في السودان؟.jpg
رأي

لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (2-3)

في مصر اغتال الإسلاميون السادات واندلعت "الحرب على الإرهاب". في السودان اختلف نميري مع الإخوان المسلمين ولكن دون أن يعود عن قرار الحرب في الجنوب. ينهار الاقتصاد وهنا تبدأ المقارنة بين السودان ١٩٨٥ ومصر ٢٠١١


عن البلاد التي تُكتب الآن.jpg
رأي

عن أطباء السودان والبلاد التي تُكتب الآن

إني لأتمنى أنَّ الكيان الذي تسميه القوى المتصارعة على الكرسي في السودان، "الشعب" أو"الجماهير"، يعمل الآن على اكتشاف طرقه بعيدًا عن الراغبين في استخدامه بدعوى الدفاع عنه، ولتكن وقفة مع الحال السوداني، الواقع يقول الكثير والرهانات متعددة


GettyImages-530548448.jpg
رأي

لماذا علينا ألا نثق بالمجتمع الدولي؟

لن يدعمنا المجتمع الدولي، وإن بذل لنا قصص الحب والتعاطف، فلا شيء لدينا نقدمه إليه. بينما لدى النظام الحاكم كل شيء. وإن النظر "بأخلاقية" إلى المجتمع الدولي ومواقفه؛ لهي سذاجة دفعنا ثمنها ولا نزال، حين نرى الوعود ولا نرى أي جهد لتحقيقها


5721388777fa2.jpeg
رأي

أين مفتاح الشارع؟

اليوم، من جديد تُصوَّب النظرات إلى السؤال ذاته، مُعلَّقًا فوق رؤوس المئات من الطلاب الزاحفين خارج أسوار جامعاتهم منادين بسقوط النظام. ولأن هؤلاء الطلاب لم يؤتَ بهم من كوكب أورانوس مثلًا، بل هم أبناء بيئاتهم، وشكلت معاناة أسرهم وعيهم بعدالة ما يطلبون


Screen Shot 2016-04-28 at 15.44.06.png
راصد

السودان.. دعوات إلى "انتفاضة ثالثة"

المراهنة على بلوغ الضيق مداه وانفجاره في ثورة شعبية، تصطدم بحالة الهشاشة التي تعتري توحد السودانيين، نسبة للتخريب الممنهج للتكوينات المدنية، التي ظل نظام البشير يخشى أن تتحول إلى أوتاد يلتف حولها المواطنون الذين حرص لزمن طويل على بناء الحواجز بينهم


advert