شمال كردفان
109 مقال مرتبط
فرار آلاف الأسر من أم روابة بشمال كردفان جراء المواجهات العنيفة
قالت المنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، إن المواجهات التي تشهدها مدينة أم روابة في ولاية شمال كردفان أدت إلى فرار ونزوح آلاف الأسر.
قوات الدعم السريع تنكل بأسقف أبرشية الأبيض في شمال كردفان
أسقف أبرشية الأبيض: تلقيت عددًا لا يحصى من الضربات الثقيلة على الرقبة والجبهة ووجهي وجانبي رأسي من قبل قوات الدعم السريع
غرفة طوارئ: الوضع في ولاية شمال كردفان وعاصمتها الأبيض تحول إلى أزمة شاملة
أكد فاعلون في الشأن الإنساني بمدينة الأبيض، أن الوضع تحول إلى أزمة شاملة بعد (18) يومًا من انقطاع الاتصالات والكهرباء ومياه الشرب وتفاقمت الأوضاع المعيشية.
أزمة سيولة نقدية في مدينة الأبيض تجبر محلات تجارية على التوقف
عمّق انقطاع الكهرباء في مدينة الأبيض من تدهور أوضاع المواطنين، وتوقفت بعض الآبار التي تعتمد على الطاقة لتوفير مياه الشرب، بينما أوقفت بعض المحلات التجارية نشاطها بسبب شح كبير في السيولة النقدية.
إضراب المعامل الحكومية في الأبيض يشل المستشفى العام
نفذ العاملون في المعامل الرئيسية بمستشفى الأبيض بولاية شمال كردفان إضرابًا بسبب عدم صرف الاستحقاقات المالية، فيما تجري السلطات الصحية مساعٍ حثيثة لحل الأزمة.
محلية شيكان تؤكد على ترحيل النازحين من المدارس
استعرض اجتماع المكتب التنفيذي لمحلية شيكان عمليات تفريغ المدارس من النازحين، مؤمنًا على الإسراع في ترحيل جميع النازحين من المدارس.
أم روابة.. الحرب تحول المزارعين إلى نازحين محاصرين
من بين الأضرار الأكثر تأثيرًا على المواطنين في أم روابة، عدم تمكن المزارعين من الذهاب إلى الحقول في تلك المناطق الزراعية التي تمتد بين أم روابة وحتى تخوم العباسية تقلي
ولاية شمال كردفان تستأنف الدراسة لبعض الصفوف المدرسية
قررت السلطات في ولاية شمال كردفان، استئناف الدراسة للصفين الأول والسادس بالمرحلة الابتدائية والصف الثالث بالمرحلة المتوسطة، ابتداءً من الرابع من آب/أغسطس المقبل.
شمال كردفان تختبر العام الدراسي بعودة جزئية للطلاب
بعد (15) شهراً من التوقف، عادت المدارس في ولاية شمال كردفان إلى النشاط الأكاديمي اعتباراً من أمس الأحد. شهدت مدينة الأبيض، حاضرة الولاية، تدافعاً من طلاب وطالبات الصف الثالث للمرحلة الثانوية.
الحرب تفرز أوضاعًا قاسية في شمال وجنوب كردفان
يضرب المواطنون المثل بمحصول البصل الذي كان يُوزَّع مجانًا في بعض الأوقات نتيجة غزارة الإنتاج، واليوم يُباع جوال واحد بقيمة تتجاوز الـ (150) ألف جنيه في ولايات جنوب وشمال كردفان.
