حميدتي
205 مقال مرتبط
وزيرة الخارجية الألمانية تدعو إلى ممارسة ضغوط أكبر لحل الصراع في السودان
وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك: يجب علينا زيادة الضغط على الجانبين من خلال العقوبات، وتحميلهم المسؤولية عن جرائمهم ضد المدنيين، والتأثير على مؤيديهم من الخارج
حميدتي من كمبالا: مستعدون لحوار لوقف الحرب في السودان
أعلن قائد قوات الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو (حميدتي) استعداده للحوار لوقف الحرب وبدء المفاوضات حول الأزمة السودانية.
حميدتي يلتقي بالعمامرة في أوغندا
أعلن قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو الشهير بـ"حميدتي"، أنه التقى بالمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، رمضان العمامرة، في العاصمة الأوغندية كمبالا نهار اليوم.
قائد الدعم السريع: قبلت دعوة الإيقاد للمشاركة في الدورة الاستثنائية المقبلة
بعد وقت قصير من اعتذار السيادة الانتقالي عن المشاركة في قمة الإيقاد، حميدتي يؤكد مشاركته في القمة
حميدتي في اتصال مع غوتيريش: قدمت رؤية للحل في السودان
قال قائد قوات الدعم السريع، إنه ناقش عبر اتصال هاتفي مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، "الأوضاع في السودان والآثار السلبية الناجمة عن الحرب وسبل تخفيف المعاناة الإنسانية عن المدنيين"
"الأمبتاري" و"السفنجة".. هل عرقلا لقاء البرهان وحميدتي؟
يرى الباحث السياسي مصعب عبد الله في حديث مع "الترا سودان"، أن تهيئة الأجواء التي تسبق الجولات المتعلقة بمحادثات السلام عملية ضرورية، والتصريحات الصادرة والمضادة لها من الجنرالين جعلت الأجواء مشحونة
تقدم: "حميدتي أقر بوجود مجموعات فزع في ودمدني دون تنسيق"
حذرت تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية (تقدم)، من أن حرب السودان قد تؤدي إلى "انفصالات غير سلسة" إذا استمرت طويلًا دون توقف والذهاب نحو الحوار السلمي لجميع الأطراف
حميدتي والإسلاميون.. علاقة ملتبسة من التنافس إلى العداء
المفارقة الكبرى التي حواها خطاب حميدتي الأخير كانت بخصوص سعيه لمقابلة الشيخ علي كرتي، حيث أظهرت من حيث أرادت أن تخفي العلاقة الملتبسة مع الإسلاميين
"رويترز": حميدتي وصل إلى إثيوبيا بطائرة إماراتية
قالت "رويترز" إن الطائرة التي أقلت حميدتي إلى أديس أبابا وصلت الأربعاء إلى عنتيبي من أبو ظبي من دون تؤكد ما إن كان حميدتي على متنها
جولة حميدتي بدلًا من اجتماع جيبوتي.. هل تقلصت آمال السلام؟
ضعف القوى المدنية من أسباب تراجع الحلول السلمية لحرب السودان، وترك مصير ملايين المواطنين بين يدي الجنرالين البرهان وحميدتي
