الخرطوم
341 مقال مرتبط
جداريات الثورة السودانية.. الخرطوم تحتفي بشهدائها
بعد شهرين من سقوط نظام البشير، باتت أسوار وحيطان قيادة الجيش والمباني المجاورة مزدانة بالرسوم والكتابات، التي تجسّد أشعار وحكاوي ودماء الثورة المسفوحة على الإسفلت

الرصاص الحي يفجر غضب الشارع السوداني
عاشت الخرطوم ساعات عصيبة في مواجهة الرصاص والبمبان، منذ يوم الخميس، حيث أبدى المحتجون مرة أخرى إصرارهم على بلوغ القصر الرئاسي وتسليم عمر البشير مذكرة تطالبه بالتنح

"الرجل البمبان" في السودان.. تصاعد وتيرة الاحتجاجات والقمع والاعتقالات
تصاعدت المظاهرات الاحتجاجية في السودان، للأسبوع الثاني على التوالي، واتسعت رقعتها ورُفع سقف مطالبها، بعد أن دخلت في خطها الأحزاب السياسية الكبرى بثقلها. وفي المقابل صعّدت السلطات من أعمال العنف والقمع والاعتقال لمواجهة الاحتجاجات

أين مفتاح الشارع؟
اليوم، من جديد تُصوَّب النظرات إلى السؤال ذاته، مُعلَّقًا فوق رؤوس المئات من الطلاب الزاحفين خارج أسوار جامعاتهم منادين بسقوط النظام. ولأن هؤلاء الطلاب لم يؤتَ بهم من كوكب أورانوس مثلًا، بل هم أبناء بيئاتهم، وشكلت معاناة أسرهم وعيهم بعدالة ما يطلبون

"سودانيات ضد الحجاب".. اغتيال المعارِضات بالفبركة
النظام الحاكم في الخرطوم، يعمل على خلق صراعات اجتماعية ذات طابع ديني، وهو ما تؤكد عليه حملات التكفير التي انطلقت ضد الناشطات، وكل ذلك في إطار استخدامه لفزاعة المتطرفين والدواعش، حتى يتسنى له كسب أكبر نقاط ممكنة في التسوية السياسية التي تجري الآن

السودان.. أدباء مصححو صحف!
في مكاتب باردة وسيئة التهوية، تضع الصحف السودانية أقسامها الفنية، يجلس أمام شاشات الكمبيوتر فيها، المصممون وفنيو الصف الإلكتروني، ومصححو اللغة، لـ"يطبخوا" عدد الغد من الصحيفة. وبين هؤلاء الأخيرين، لا يكاد قسم فني، يخلو من أديب أو اثنين

أرائحة موت في الأفق؟
في ظل تفاقم أزمات الغاز والمياه والكهرباء، وعلى خلفية ما حدث قبل عامين حين احتشدت الشوارع بالمحتجين على الغلاء، يبدو لوهلة وكأن الحكومة السودانية هذه المرة "تقامر" بتكرار ذات الأسباب التي أشعلت الثورة من قبل، في لعبة قد تربحها مرة أخرى

معرض الخرطوم لـ(حظر) الكتاب
لا ترضى السلطة الحاكمة في بعض الأحيان على الكتب السودانية لذلك يتعرض بعضها للمصادرة والحجب، بذرائع مختلفة، من بينها بالطبع متلازمة الدين والجنس والسياسة، وهي محاذير تتسع أحيانًا لتشمل محاذير أخرى. وقد عرف معرض الكتاب هذا العام منع نشر عديد الكتب

السودان.. اغتراب طلبة المدارس الأجنبية
منذ نحو مائة عام، كان التعليم في السودان دينيًا، وتغير بعد ذلك إلى نظامي، ويكاد في الألفية الثانية أن يأخذ طابع التعليم الأجنبي، إذ ارتفع عدد المدارس الأجنبية بشكل ملحوظ، وأًستحدثت طرق مختلفة لتلقي العلوم لكن مناهج هذه المدارس صارت محل جدل مؤخرًا

لمَ لا يلتحقون بـ"داعش"؟
رغم أن التحاق شباب سودانيين بـ"داعش" لم يشكل ظاهرة، لكنه لا ينفي أن التربة مهيأة، وتتهيأ أكثر لقبول ما يشبه "داعش" أو يناقضه في ظل التطلع لجديد "ما". فالسودان كان دائمًا معتنقًا تابعًا، في ما يتعلق بالأيديولوجيا والدين