الإسلاميين

12 مقال مرتبط
العقوبات الأمريكية - قوش والعطا.png
سياسة

العقوبات الأمريكية.. تعزيز لسردية الحرب بالسودان أم كفكفة لغلوائها؟

ربما أرادت العقوبات الأمريكية أن تحدث فجوة إدراكية بين المؤسسة العسكرية ومحاضن الإسلاميين بتعميق التنافر والقضاء على أي احتمال لعودتهم


دقلو - حميدتي 2.jpg
أخبار

"حميدتي" يحذر من تحول السودان إلى مسرح لنشاط "الجماعات الإرهابية"

نشرت صفحة "حميدتي" على موقع "إكس" مقطعًا مصورًا قالت عنه إنه خطاب قائد الدعم السريع للجمعية العامة الثامنة والسبعين للأمم المتحدة


دقلو - حميدتي .jpg
سياسة

خطاب حميدتي.. الإشارات والتنبيهات

ربما يُقرأ خطاب "حميدتي" في إطار خطة متسقة مع إفادات قادة الحرية والتغيير بشأن الحرب وملابسات نشوبها والتركيز على وجود طرف ثالث هم "فلول النظام السابق"


مالك عقار + البرهان.jpg
رأي

ما وراء رسائل عقار.. تحرير نقاط الخلاف

يبدو أن خطاب عقار والرد عليه يخفي صراعًا محتدمًا بين قادة الجيش ومكونات الإسلاميين، ظهر في محاولة القبض على العميد المتقاعد "ود إبراهيم"


عقار_0.jpg
أخبار

عقار يتهم الدعم السريع بإشعال الحرب

أكد عقار أن الدعاية التي تقودها "الجماعة المتمردة" بشأن جلب الديمقراطية أو التخلص من الإسلاميين أو الوصول إلى الحكم المدني لا تعبر عن الواقع


علي كرتي - إسلامي.jpg
سياسة

ضغوط لإشراك الإسلاميين في "المشاورات".. هل تستجيب "قحت"؟

عضو بالمكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير لـ"الترا سودان: "نحن لا نمانع وحدة القوى المدنية، لكن المؤتمر الوطني سقط بالثورة الشعبية، ولا يمكن إعادته إلى الواجهة من جديد"


الشواني.jpg
أخبار

الشواني يعلن انضمامه إلى حركة المستقبل للإصلاح والتنمية

تأسست "حركة المستقبل للإصلاح والتنمية" عقب سقوط نظام المؤتمر الوطني وانضمت إليها قيادات الصف الثاني


مدني-عباس-مدني-1.jpg
أخبار

مدني عباس: الإسلاميون أقرب إلى بعض العسكريين وانقلابهم لن ينجح

قال مدني عباس إن المكون العسكري رغم قرب الاتفاق مع المدنيين لا يزال يمارس الانتهاكات بحق المتظاهرين


ياسر سعيد عرمان.jpg
أخبار

عرمان: السودان شبه دولة ولا نرغب في تفكيك الجيش

طالب عرمان الإسلاميين بعدم استهلاك طاقاتهم من أجل إعادة المؤتمر الوطني "لأنه لن يعود"


GettyImages-99583177.jpg
رأي

أوراق في اللغة والحب والسياسة (2)

أكتب هذه الكلمات في أول جمعة بعد صدور قانون حل المؤتمر الوطني، والأسافير بين زغاريد الفرحين وعويل المصابين، فأكاد لا أجد نفسي لا بين هذا ولا عند ذاك، لكن تستفزني اللغة، فأقول "تبًا لهم"، كيف سنغسل ثوب اللغة من أدناسهم، كيف سنطِّهر الدين من آثامهم؟


advert