
نور الهدى و"دار عزة".. ثلاثة أولاد و579 كتابًا
أشهرالاتهاماتْ التي نلاحق دار عزّة، أنّها تنشرُ فقط للكُتّاب اليساريين، و تأسستْ من مال الحزب الشيوعي

سلّم خماسي في "بيت العود العربي" بالخرطوم
تتوقّع إدارة بيت العود، أنْ ينضم إلى طاقم التدريس أحد الذين سيتخرّجون ضمن الدفعة الأولى، لما لمسوهُ من اهتمامٍ وحدبٍ على تعلّم آلة العود وموسيقاه عند بعض طلاب هذه الدفعة

"عائشة الفلاّتية".. صوت الوعي الوطني والتمرّد في أغنية السودانيين
أيضًا فإنّ تاريخ غناء السودانيات يبدأ بعائشة الفلاتية. كونها أول صوت نسائي سوداني يخرج عبر أثير الإذاعة. وكونها نجحت في نقل غناء السودانيات من السباتة، وغناء الحفلات على طريقة سودان العشرينيات والثلاثينيات، أو غناء الإماء لأسيادهن

فرانسيس دينق.. خمسة عقود في ملاحقة سؤالات الهُوية
لقد أصبح إعجابي يزداد بأجندات حركة الإحياء الإسلامي، بوصفها ظاهرةً من ظواهر التحرر الثقافي لما بعد الاستعمار..يقول فرانسيس دينق

فضيلي جمّاع.. المشي على حبل الكتابةِ المشدود
صحيح أنّ أغلب شُهرة فضيلي جمّاع، دخلتْ عليه من باب الشعر، لكنه ينفي عن نفسه كونه شاعرًا في مقامٍ أول، بل يصف نفسه بجملةٍ واحدة: "أنا مخلوقٌ سارد". ويُضيف: "أُحبُ القصة والرواية، منذ لحظات الطفولة والصبا الباكريْنِ، ونحن صبيانٌ حول والدتي

قيمة "الكابلي" الفنية.. حين تعود الطيور لأوطانها فلا شيء أجمل من الغناء
أكثر من زاوية للإجابة على سؤال: ماهي قيمة الفنان عبد الكريم عبد العزيز الكابلي، أو الكابلي؟ ربما تُصنّف الإجابة على هذا السؤال، ضمن المهمات العسيرة والقاسية. لكن تنطلقُ المهمة، من كونها محاولة للإجابة والإحاطة بتاريخٍ مهم عن مسيرة الأغنية السودانية

فتحي باردوس.. براءة "الأبيض والأسود" تلوح بالوداع
بعد معاناةٍ طويلة مع المرض، أسلم التشكيلي فتح الرحمن باردوس الروح أمس السبت 9 شباط/فبراير، وانطفأتْ عيناه الممتلئتان بالضوء والحياة، ومحبة الآخرين. وتوقفت أخيرًا أصابعه عن إبداع البورتريهات التي كان يتميّز بها دونًا عن غيره من منتجي البورتريه

زار 52 دولة على ظهور الجمال.. الرحالة "القاسمي" يحكي قصته من السودان
يعكف الرحالة اليمني "أحمد عبده القاسمي"، الآن على طباعة كتابه السادس في أدب الرحلات، والذي أسماهُ "من اليمن إلى المغرب". فالرجل بخلاف أنه يعشق الرحلات، هو كاتب ومدون لرحلاته، ويأمل أنْ يُكمل رحلاته حول العالم، وهو على ظهر جمل.

بعد 40 عامًا على رحيل "منى الخير".. "عيون المها" ما تزال تغازل وجدان الناس
منى الخير، لا تستحقُ أنْ تُسجن في كونها فنّانة المشاعر الرقيقة الراقية، وحدها وهي سيدتها، وإنّما تستحقُ أنْ يتذكرها النّاسُ، وهم مفعمون بالحُريّة والعدالة والسلام، أنْ يتذكروا صوتًا "مُشلّخًا" وفريدًا اسمه منى الخير، حلّق فوق سماواتهم قبل أن ينطفئ.

حادثة تفجير "الغرانيد".. الغموض سيد الموقف
يحكي شقيق أحد المصابين، بألمٍ ، لـ"الترا سودان"، أنّ شقيقه الناجي (11) عامًا، كان ضمن حضور الحفل، واصيب بعد نهاية الحفل، بالرغم من أنّه حضر قبل دقائق فقط قبل الانفجار.