
السودانيون في إثيوبيا بمواجهة ثالوث الموت واللجوء والإجراءات
اختار عدد كبير من السودانيين دولة إثيوبيا المجاورة للسودان من الناحية الشرقية ملاذًا بعد اندلاع الحرب، لكن لم تكن حياتهم سهلة هناك، ليواجهوا ثالوث الموت والنزوح والإجراءات

من "كتيبة بنات" إلى المستنفرات.. سودانيات في مرمى البندقية
تاريخ طويل من "كتيبة بنات"وصولًا للحرب الحالية حيث تشارك العديد من النساء كـ"مستنفرات" بالجيش السوداني، ومقاتلات بالدعم السريع والحركات المسلحة، لتنقسم الآراء حول حمل السودانيات للبندقية

أزمة مراكز الإيواء بالشمالية تصل إلى طريق مسدود
مع اقتراب مهلة استئناف الدراسة في الولاية الشمالية تدخل الأزمة بين المقيمين في المدارس إلى نفق مظلم وفق شهادات عاملين في المجال الطوعي يقولون إن الجوع أيضا يحاصر عشرات الآلاف في هذه المراكز

درجات حرارة قاتلة في شرق السودان
تواصل درجات الحرارة العالية الارتفاع في ولاية البحر الأحمر أقصى شرق السودان، ويفاقم الإحساس بارتفاع درجات الحرارة تشبع الأجواء بالرطوبة العالية التي تشتهر بها ولاية البحر الأحمر في أشهر الصيف القاسية

تجنيد النساء في حرب السودان.. مواقف متباينة
أعلنت عدة ولايات في السودان تخريج دفعات من المستنفرات النساء للمشاركة في الحرب. ووصفت ظاهرة استنفار وتجنيد النساء في حرب السودان بـ"الغريبة" من قبل البعض، في حين أشاد آخرون

حرب السودان تدفع الشباب إلى القفص الذهبي
لم تمنع الحرب شباب السودان من الزواج، فمنذ بداية الصراع بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني، لاحظنا زيادة في نسبة الزواج، وتوجه الشباب نحو القفص الذهبي، مع انخفاض كبير في تكاليف الأعراس في السودان

هل تعصف حرب السودان بالقطاع الصحي؟
تأثر القطاع الصحي في السودان بشكل كبير بالحرب المستمرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ الخامس عشر من أبريل/نيسان في العام الماضي، وتوقفت معظم المستشفيات

النفاج في زمن الحرب.. منازل وممرات للجنود
تسببت الحرب في تحويل المنازل في العاصمة الخرطوم، إلى "ممرات للجنود"، سيما في أم درمان، في تلك الأحياء التي تخضع لسيطرة الدعم السريع. وقال مواطنون إن الجدران التي تفصل بين المنازل، قام الجنود بهدمها

هل يمكن تحسين حياة المدنيين في مناطق الحرب؟
قال سكان من الخرطوم بحري إن الأوضاع الإنسانية في غاية الخطورة، ولم تعد الإمدادات منتظمة للوصول إلى الأحياء المأهولة بالمدنيين، مما ينذر بخطر الموت جوعًا

الحرب تجبر قرى بالجزيرة على استخدام المراكب لجلب المؤن
لم يكن أمام المواطنين في قرى وأحياء جنوب ولاية الجزيرة خيار لإنقاذ عشرات الآلاف من المدنيين من الجوع سوى اللجوء إلى مراكب صغيرة لنقل الغذاء والمؤن من المناطق المحاذية على الضفة الأخرى من النيل الأزرق