العنصرية
20 مقال مرتبط
عالم ما بعد جورج فلويد
قبل انقضاء الأسبوع الأول من الاحتجاجات ظهرت فيديوهات لتحطيم وتشويه تماثيل لرموز وطنية، ورؤساء بل وملوك عنصريين أو بنوا ثرواتهم من النخاسة

عنصرية الميدان..عزة بالإثم واعتذار أفظع من الذنب
ترسخت العنصرية في "الميدان" وأذهان أصحابها فكان الاعتذار الأقبح من الذنب

الحركة الشعبية تشكو عنصرية "الانتباهة" في مفاوضات جوبا
طالبت الحركة الشعبية السلطات المختصة بالتحقيق الفوري مع صحيفة الانتباهة التي قالت أنها صاحبة السهم الأكبر في نشر العنصرية

مبادرة "الحارسات" تنظم وقفة احتجاجية وتطالب بإقالة مدير عام ديوان الضرائب
قال بيان للمبادرة أطلع عليه "الترا سودان": "صدمنا كنساء بفقر الحساسية الإنسانية لدى وزير المالية والذي تجلى في إصراره على التمسك بمدير الضرائب الجديد المسيء للنساء والمنكر لكرامتهن وحرياتهن والذاهل عمليًا في حقيقة التعدد الديني والثقافي في السودان"

"شقلباظ" شيماء سيف.. أزمة تنميط الشخصية السودانية من جديد
تعرضت الممثلة المصرية الكوميدية شيماء سيف، لانتقادات لاذعة وهجوم قوي من قبل الجمهور السوداني بعد مقطع فيديو لها اعتبروه مسيئًا وعنصريًا ضد الشخصية السودانية

"حضانة للبيض فقط".. لعنة التمييز العنصري في لبنان تطارد طفلًا سودانيًا
رفضت حضانة أطفال في لبنان، استقبال الطفل السوداني رزق، بسبب اعتراض بعد ولاة الأمور على إلحاق الطفل إلى الحضانة مع أطفالهم، بسبب لون بشرته! الأمر الذي أحدث ضجة واسعة، وأثار ردود فعل غاصبة على هذا التمييز العنصري

متلازمات عنصرية الدراما العربية.. تنميط وإساءة للسودانيين
كالعادة لم تغب الشخصية السودانية في الدراما العربية هذا الموسم، وحازت على حضور مزعج بدرجة ما، فقد كررت الدراما رسم الصور النمطية المسيئة للشخصية السودانية بربطها بالكسل والإرهاب، مع السخرية من "لون" البشرة!

لعنة السوري
لعنة السوري تمتد إلى كلّ البلدان الشقيقة التي لم تستقبل سوريًا واحدًا، وفرضت تأشيرات دخول على العائلات التي لم تجد مفرًا من الموت إلا إليه في البحر، أو في بلدان اللجوء، باستثناء السودان الفقير ذي الشعب الطيب. لعنة السوري تتوضح في خرائط موت قادمة

أن تكون عربياً في السودان
رفعت حكومة الإسلاميين منذ مجيئها، شعارات العروبة والإسلام في مواجهة أعدائها من السودانيين خارج هذين النطاقين، ومضت بالتمييز العرقي إلى مداه الأقصى، ما أدى في النهاية إلى انفجار الحروب كما نراها اليوم في أطراف البلاد

العنصرية في السودان.. قبائل بهويات تائهة
محمد يوسف هو شاب سوداني يبلغ من العمر 32 عامًا وهو من أصول أفريقية. يعمل في مجال التجارة بين غرب السودان والعاصمة. وقع محمد في حب فتاة سودانية تكبره سنًا من أصول عريية بحتة، تسكن في العاصمة السودانية الخرطوم ورفض أهلها تزويجهما