
رأي
السينما في شاشة طفولتي.. حكي منتصف الليل
الحكاية تغيرنا، لسنا نحن في بدئها، مثلما ونحن نقرأ الخاتمة

رأي
شاشة طفولتي.. الصوم لدخول جنّة السينما!
كنا نقول بنية سليمة: "اللهم نوينا أن نصوم لك غداً، حتى موعد الغداء، كي نوفر ثمن تذكرة السينما، ونسألك التوفيق والصبر على عضة الجوع في المدرسة"

رأي
السينما في شاشة طفولتي.. متعة على حائط الجامع!
في قريتنا، كان حائط الجامع العتيق، ذو الطلاء الأبيض، والذي بهت بطول السنين والعلة، والغبار، إلى لون أصفر شاحب، كان سينما القرية الفطرية، المجانية.