
قضية المدمرة كول.. نهاية قصة عمرها عقدان من الزمان
وزارة العدل السودانية أصدرت في شباط/فبراير الماضي بيانًا قالت فيه إن السودان توصل لاتفاق تسوية مالية مع أسر الضحايا مع التأكيد في نص الاتفاق على عدم مسؤولية السودان عن التفجير الإرهابي الذي حدث في العام 2000 بميناء عدن

سوداني يتكلم في المهد ومهدي منتظر بمصر.. التفكير السحري وكورونا
فلنشرب إذًا الشاي المر الذي قيل أن الصبي المتكلم في المهد أوصى به، ولكن ذلك دائمًا بعد غسل أيدينا بالماء والصابون لأربعين ثانية والالتزام بالتباعد الاجتماعي

كورونا في السودان.. ثلاث إصابات ووفاة واحدة و"فصل تعسفي"
شركة فصلت موظفًا بسبب كورونا، وشباب ارتجلو معملا لانتاج المعقمات ولا تزال منظمة الصحة تحذر من هشاشة وضعع السودان الصحي

عنصرية الميدان..عزة بالإثم واعتذار أفظع من الذنب
ترسخت العنصرية في "الميدان" وأذهان أصحابها فكان الاعتذار الأقبح من الذنب

أطباء من أجل حقوق الإنسان: فض الاعتصام كان مخططًا له مسبقًا ولم يحدث بالخطأ
خلص التقرير إلى أن مذبحة فض اعتصام القيادة العامة كان مخططًا لها مسبقًا، وذلك على عكس ما حاول المجلس العسكري حينها الترويج له، وأن قوات الأمن السودانية وعلى رأسها قوات الدعم السريع والتي ورد ذكر اسمها مرارًا وتكرارًا في شهادات الناجين

خطاب الإدارة الأمريكية.. هل أتى بجديد بخصوص مسألة العقوبات؟
الآن وبعد رفع العقوبات ما زالت الحكومة السودانية تواجه معضلات كبيرة في مسألة جذب الشركات الكبرى والمؤسسات المالية

قضية تفجير السفارتين والتركة الثقيلة لرعونة النظام البائد
فتحت لأول مرة في عهد المخلوع عمر البشير ولكن حكومة النظام البائد لم تهتم بالأمر ولم تقدم محاميًا للدفاع عن السودان أمام المحكمة الأمريكية، لتعود وتستأنف الحكم لاحقًا

قضية المدمرة كول وانتصار جديد لحكومة حمدوك
يقول المثل السوداني "الكضاب وصلوا الباب" و يبدو أن هذه المقولة تختصر نهج حكومة حمدوك في التعاطي مع هذا الملف الصعب، خصوصًا مع وجود إدارة الرئيس الأمريكي المثير للجدل دونالد ترامب في سدة الحكم، واقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

النخبة السودانية وإدمان التفكير التصنيفي
الإبداع والتجديد الجذري والدائم في الوسائل والغايات والرؤى والتصورات هو ما نحتاجه الآن لنصل ببلادنا إلى بر الأمان

البشير في لاهاي.. الجريمة والعقاب
لكن لا لم ننس الفجيعة. أطياف الأمس حاضرة في الذاكرة، في كل مكان وفي كل شيء؛ في عيون الأطفال وفي الأطراف الصناعية، في قلوب الأمهات الثكالى وفي انكسار الرجال