الفيلم السوداني "حديث عن الأشجار" يمنح العرب جائزة مهرجان برلين
"حديث عن الأشجار"، أو "Talking About Trees"، فاجأ الجمهور الذي تابع فعاليات "مهرجان برلين السينمائي" في دورته الـ69 ضمن قسم البانوراما والفيلم الوثائقي، محتشدًا بالحضور الثوري في الشارع السوداني
جائزة الطّيّب صالح.. تتويجات بطعم الانتفاضة السودانية
فرضت انتفاضة الشّارع السّودانيّ هذه الأيّام ظلالها على الدّورة التّاسعة من جائزة الطّيّب صالح للإبداع الكتابيّ، حيث تمّ الإعلان عن النتائج اليوم
تآكل المسرح السوداني.. مسرحية "ملف سري" في مواجهة السُلطة
استعادت مسرحية "ملف سري" الأضواء والجمهور معًا، وأثارت اهتمام النقاد، ربما بسبب الجرأة في نقد الحكومة بالتركيز على إحدى دور المسنين
أدب المقاومة في قلب الشارع السوداني.. انتفاضة ثقافية ضد القهر والرصاص
لم يكن صوت المثقف السوداني بعيدًا عن الحراك الشعبي الذي انطلق مؤخرًا ينشد فجر الحرية والخلاص
المكتبات العامة في السودان.. مبادرات على الأرصفة لاستعادة مزاج القراءة
ساهمت المكتبات السودانية العامة في إعداد جيل من المبدعين والمثقفين والسياسين، لديهم ارتباط وثيق بالقراءة
من جناح "غريزلدا الطيب".. الأزمة الاقتصادية تعصف بمعرض الخرطوم للكتاب
قام "ألترا صوت" بجولة في ردهات معرض الخرطوم للكتاب، ليرصد تصاعد نبرة الشكوى من الناشرين والزوار على حد السواء، بسبب سوء إدارة وتنظيم المعرض، وتأثره المباشر بالأزمة الاقتصادية التي تعانيها البلاد وتدهور العملة المحلية
رواية "جنّة الخفافيش".. جنوب السودان بحذافيره
ظلّ بوي جون بعيدًا في سخريته هذه، وسرده لأحداث الرواية، عن الامتثال لطرفٍ على حساب آخر، أو إزاحة أسباب الخراب إلى جهة ما دون غيرها. وظهر هذا الأمر واضحًا في بناءه لشخصية بطل الرواية أركانجلو مرجان الذي ظهر فيها شخصًا حياديًا لأبعد حد
حنين الخرطوم
مكث صالح شهرًا كاملًا في أم درمان، وكأنه لبث فيها يومًا واحدًا لكثرة ملازمته لأم كلثوم. تعرف عليها أكثر، وأطلعته على يوميات السودان العريق وتقاليده. في المطار، ذرف صالح وأم كلثوم الدموع على الفراق، واعدًا إياها بالعودة في شباط لعقد قران الزواج
![IMG_1938[1].JPG](/sites/ultrasudan.ultrasawt.com/files/styles/news_medium/public/IMG_1938%5B1%5D.JPG.webp?itok=uvSr6Axz)
صباح سنهوري: ستغمر المحبة العالم
لم تكن صباح سنهوري (1990) معروفة قبل العام 2009، يومها فازت بـ"جائزة الطيب صالح للشباب" في القصة القصيرة، لتدخل مباشرة بعدها إلى دائرة الضوء في الوسط الثقافي السوداني، ومن ثمَّ لتصبح اسمًا له حضوره في مشهد السرد
الفيل الأسود.. أوان الحنين للسينما السودانية
يشعر السينمائيون السودانيون، على قلتهم، بحالة ضياع تتفاقم يوماً بعد يوم، فمنذ رحيل المخرج السوداني جاد الله جبارة، وحسين شريف، وهجرة عشرات الكوادر، امتد الفراغ ليبتلع دور العرض نفسها، وتناثر ذلك التاريخ، حتى أطل جيل أخر يحاول أن ينفض الغبار عن كل هذا
