Profile picture for user تسنيم خوجلي

تسنيم خوجلي

كاتبة وصحفية من السودان

كاتبة وصحفية من السودان

التسويق الهرمي.jpg
اقتصاد

مع انتشار البطالة.. شركات التسويق الهرمي تطفو إلى السطح في السودان

في السنوات الأخيرة في السودان بدأت ظاهرة شركات التسويق الشبكي تختفي شيئًا فشيئًا، وما أن احتدم الصراع بين الجيش والدعم السريع في نيسان/أبريل الماضي، حتى بدأت شركات التسويق الهرمي تطفو إلى السطح مجددًا


جدارية فن تشكيلي سوداني.jpg
ثقافة وفنون

الفنون.. هل تخفف وطأة الحرب في السودان؟

انخرط عدد من الفنانين والدراميين في ورش عمل لتقديم عروض مسرحية بمدينة ودمدني التي استقبلت ملايين النازحين


آثار الحرب.jpg
مجتمع

المرضى النفسيون.. ضحايا القتال في السودان

عدد من مستشفيات الصحة النفسية والعقلية خرجت عن الخدمة، فيما أقفلت عيادات الطب النفسي أبوابها في الخرطوم فيما يصنف "كارثة صحية"


GettyImages-1258864513.jpg
رأي

يوميات النازحين

أثبتت دراسات علمية أن للنزوح آثار خطيرة على الصحة النفسية والعقلية وذلك بجانب التفكك الاجتماعي الذي يتعرض له الشخص بعد أن يفقد أصدقاءه وأقاربه وربما عددًا من أفراد أسرته


الخرطوم (9).jpg
اقتصاد

حرب الخرطوم.. هل تعيد توزيع خارطة الاستثمار في البلاد؟

خبير اقتصادي: في حال استقرار الأوضاع بالخرطوم حتى ولو بشكل نسبي، سيقوم بعض المستثمرين بنقل مصانعهم التي لم تتضرر آلياتها إلى مختلف ولايات السودان،


طلاب - جامعة الخرطوم.jpg 2.jpg
مجتمع

جامعات السودان.. خطوات حثيثة نحو استئناف الدراسة

خبير اجتماعي لـ"الترا سودان": استئناف الدراسة في مثل هذه الظروف، خاصة بالجامعات التي مقرها في الخرطوم "خطوة غير موفقة"


منزل مدمر في الخرطوم.jpg
مجتمع

الخرطوم.. منازل محتلة أمام مصير مجهول

أكد شهود عيان أن قوات الدعم السريع قد احتلت عددًا من المنازل في مختلف أحياء الخرطوم منذ اندلاع الحرب بينها وبين الجيش السوداني


المتحف القومي السودان.jpg
منوعات

الحرب.. هل تقضي على معالم السودان التاريخية؟

مواطن: متخوف من زيارة المنشآت التاريخية بعد انتهاء الحرب


الخرطوم (8).jpg
مجتمع

السودان.. حاضر مرير ومستقبل معتم

يعاني إنسان السودان منذ منتصف نيسان/أبريل الماضي من الحرب وتبعاتها التي قضت على الكثير من ذكريات الماضي وآمال الحاضر وأمنيات المستقبل


نزوح - نازحين.jpg
مجتمع

نازحون يروون لـ"الترا سودان" قصص الوجه الآخر للحرب

يقول محمد وهو من مواطني أم درمان وليس لديه أي أقارب في ولايات السودان الأخرى إنه اختار السفر إلى دنقلا لنيته في مواصلة رحلته إلى مصر


advert