النازحون
106 مقال مرتبط
الإبلاغ عن فقدان 17 طفلاً خلال النزوح من سنجة
تلقت مبادرات إنسانية مناشدات للبحث عن (17) طفلاً انفصلوا عن عائلاتهم أثناء الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع في مدينة سنجة، كما فقدت عائلات أخرى أطفالها أثناء عملية النزوح إلى خارج المدينة.

مسؤول أممي: الجوع يدفع سودانيين إلى أكل أوراق الأشجار
أشار مسؤول أممي إلى أن النزاع المسلح في السودان، يتسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية بصورة مأساوية وفقاً لما ذكره جاستن برادي، مدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في السودان

السودانيون النازحون وعيد الأضحى.. تراجع الأحلام
تراجعت أحلام النازحين في دور الإيواء بالولايات الآمنة بالعودة إلى منازلهم مع حلول عيد الأضحى الثاني في ظل الحرب بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع. ما تراجع حلم ممارسة طقوس عيد الأضحى

السودانيون اللاجئون يستقبلون عيد الأضحى بفرح ناقص
للعام الثاني توالياً، يحتفل السودانيون بعيد الأضحى المبارك، بينما الشعب يتجرع مرارات الحرب التي جعلتهم بين نازح ولاجئ. يأتي العيد وجميع السودانيين يعانون من أوضاع أمنية وإنسانية واقتصادية معقدة.

توزيع مساعدات جنوب الفاشر ومناشدات لإغاثة النازحين في جبل مرة
الفاشر شهدت حركة نزوح واسعة؛ في البدء نزح الناس إليها من المدن والولايات الأخرى التي وصلتها الحرب، وعندما توسعت جبهة القتال إلى الفاشر نفسها، نزح العديد من المواطنين والنازحين مرة أخرى

نزوح الآلاف من الفاشر إلى منطقة طويلة
وصل ما لا يقل عن (25) ألف شخص إلى مدينة طويلة الواقعة على بعد (80) كيلو متراً غرب مدينة الفاشر على خلفية القصف المدفعي الذي يطال أحياء المدنيين، إلى جانب تحذيرات من هجوم وشيك للدعم السريع.

أزمة مراكز الإيواء بالشمالية تصل إلى طريق مسدود
مع اقتراب مهلة استئناف الدراسة في الولاية الشمالية تدخل الأزمة بين المقيمين في المدارس إلى نفق مظلم وفق شهادات عاملين في المجال الطوعي يقولون إن الجوع أيضا يحاصر عشرات الآلاف في هذه المراكز

استئناف الدراسة بالولاية الشمالية يهدد آلاف المدنيين في مراكز الإيواء
حتى الآن لا يجد النازحون في الولاية الشمالية بدائل مناسبة للسكن إذا مضت وزارة التربية والتعليم الولائية في تنفيذ قرارها باستئناف الدراسة اعتبارًا من الأحد القادم، 19أيار/مايو

حرب السودان تدفع الشباب إلى القفص الذهبي
لم تمنع الحرب شباب السودان من الزواج، فمنذ بداية الصراع بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني، لاحظنا زيادة في نسبة الزواج، وتوجه الشباب نحو القفص الذهبي، مع انخفاض كبير في تكاليف الأعراس في السودان

العودة إلى أم درمان.. بين الحقائق والدعايات
شهدت منصات التواصل الاجتماعي انتشارًا كبيرًا للأنباء عن عودة عدد كبير من المواطنين إلى ديارهم في أم درمان، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل تصلح أم درمان في الوقت الراهن لعودة المواطنين إليها؟