النازحون
106 مقال مرتبط
طلاب جامعة بخت الرضا.. صراع النزوح والدراسة
الداخليات أصبحت سكنًا للنازحين في ظل استئناف الدراسة

16 شهرًا من الحرب.. أي مستقبل ينتظر السودانيين؟
سيول وفيضانات وأمطار غزيرة، وشح المال، ومواطنون على أعتاب الوبائيات خلال فصل الخريف، ومدارس معطلة، وتهديدات بتوسع رقعة الحرب. هذه العوامل ستعمل على مضاعفة معاناة السودانيين في الأشهر القادمة.

نزوح مواطني الهشابة بالنيل الأبيض عقب هجوم الدعم السريع
نزح غالبية مواطني قرية الهشابة حاج علي بولاية النيل الأبيض، الواقعة شرق مدينة الدويم وغرب المناقل، اليوم الجمعة، مع وصول أرتال من قوات الدعم السريع التي نشرت أكثر من عشر نقاط عسكرية.

آلاف النازحين على أعتاب الجوع والمرض في كوستي
يعيش نحو ثمانية آلاف نازح، وصلوا من منطقة جبل الداير بولاية شمال كردفان إلى مدينة كوستي بولاية النيل الأبيض عقب سيطرة الدعم السريع على بلدتهم منذ نيسان/أبريل الماضي، في وضع إنساني حرج

محلية شيكان تؤكد على ترحيل النازحين من المدارس
استعرض اجتماع المكتب التنفيذي لمحلية شيكان عمليات تفريغ المدارس من النازحين، مؤمنًا على الإسراع في ترحيل جميع النازحين من المدارس.

أمطار وزلازل مع النزوح.. السوداني مجردًا أمام الأقدار
بالتزامن مع السيول والفيضانات المعتادة في فصل الخريف بالسودان، ضرب زلزالان البحر الأحمر على مسافة (200) كيلومتر من مدينة طوكر التي تعد من أكثر المناطق التي تعاني من التهميش في تاريخ السودان الحديث

حرب السودان.. النزوح من المأزق إلى الجوع
المسافة بين الشاحنة وباب منزلها لا تتجاوز بضعة أمتار، قطعتها مواهب مع طفلتها في أقل من دقيقة. لم تحمل في يدها سوى الهاتف النقال. حدث ذلك صبيحة 30 حزيران/يونيو الشهر الماضي

وزارة الداخلية توزع أدوية وموادًا غذائية بمراكز إيواء في ولاية البحر الأحمر
قال مكتب الناطق الرسمي باسم الشرطة إن وزارة الداخلية شرعت في توزيع أدوية ومواد غذائية بمراكز إيواء في ولاية البحر الأحمر

كوارث الخريف.. فصل من الجحيم في كسلا
الخريف في كسلا فصل من الجحيم السائل، فهو يأتي بآفات عديدة للإنسان، أقلها البعوض الناقل للحميات المعتادة، والذباب الذي يحمل التسمم من المياه الآسنة

تحركات حكومية لتجميع نازحي سنار في مواقع جديدة بالدمازين والقضارف
تعمل السلطات في الدمازين والقضارف على تجميع النازحين من ولاية سنار في مواقع جديدة. نزح من سنار (152) ألف شخص، وفق إحصائيات المنظمة الدولية للهجرة، واستقر معظمهم في ولايات الشرق السودان والنيل الأزرق.