المركز العربي

11 مقال مرتبط
Sudan-Civil-and-Military.jpg
سياسة

ورقة جديدة للمركز العربي تناقش تحديات المرحلة الانتقالية في السودان

رغم أنه كان ينبغي أن يقود الاتفاق الذي تناول كل تفاصيل المرحلة الانتقالية إلى انتقال سَلسٍ، فإن الشكوك طبعت العلاقة بين المكونين المدني والعسكري منذ البداية


الجلسة الخامسة.png
سياسة

مسارات الانتقال في السودان والجزائر تحت مجهر البحث في مؤتمر المركز العربي

بالرغم ممّا يواجه اتفاق سلام السودان من تحديات سياسية واقتصادية وأمنية، تبقى فرص لنجاحه


9c068c23-5d28-457d-b832-506796864ad5_0.jpg
أخبار

المركز العربي يعقد مؤتمر "استمرارية الحروب الأهلية العربية: الأسباب والتحديات"

يتناول المؤتمر استمرار الحروب الأهلية العربية، بما في ذلك أسباب استدامتها و"سماتها الاستثنائية"


ثورة_0.jpg
سياسة

عرض مفصل لكتاب "أحمد أبوشوك" المعنون: "الثورة السودانية"

يقع الكتاب المصدر بإهداء لشهداء وجرحي الثورة والمشاركين فيها من النساء والرجال، في (629) صفحة، ويتكون من سبعة فصول، يسبقها تقديم ضافٍ بقلم المفكر العربي "عزمي بشارة"


4201712174334 (1).jpg
سياسة

الانتقال الديمقراطي بالسودان والجزائر ضمن الأجندة البحثية للمركز العربي

تستهدف العملية الجارية في السودان والجزائر الانتقال إلى النظام الديمقراطي القائم على التعددية وحكم القانون والمواطنة وحماية الحريات المدنية والسياسية


Pointer.jpg
سياسة

ناشطون يعتبرون النتائج التي كشفها المؤشر العربي بشأن السودان تقدمًا ملحوظًا

متحدث المهنيين: حتى الرافضون للمشاركة في الاستطلاع يمكن اعتبارهم يؤيدون فصل الدين عن الدولة


1_1.jpeg
سياسة

المؤشر العربي.. أضخم قياسات الرأي العام بالمنطقة العربية

الاستطلاع شمل (28) ألف مشارك من الخليج ووادي النيل والمشرق والمغرب العربي


bc75aa8b-e647-4d23-94c4-429741b6dc92.jpg
أخبار

مسح: الغالبية العظمى من السودانيين يعتبرون فلسطين قضيتهم ولا يعترفون بإسرائيل

(89)% من المستجيبين بالبلدان العربية يعتبرون إسرائيل المهدد الأول لأمن المنطقة العربية


مؤتمر- الشرق.jpg
أخبار

التحضير لانطلاق أعمال "مؤتمر طلبة الدكتوراه العرب" في الدوحة

المركز العربي: كانت الدورة الأولى من المؤتمر قد انعقدت العام 2018، وحققت نجاحًا كبيرًا


438-1200x683.jpg
سياسة

سيمنار المركز العربي| الأفندي يناقش أوهام الهوية السودانية وصراعات الأدلجة

الأفندي: بعد الثورة لا يزال سؤال الهوية قائمًا، خاصةً في ظل التآمر القبلي للاعتماد على نفوذ عسكري تقف وراءه القبيلة، وهذا تسييس شرير للهوية


advert