الإسلام السياسي
11 مقال مرتبط
ما بين الوصاية والنصح: هل تعزز رسائل كرتي سردية حرب السودان؟
بشأن ما بدا وصاية في رسالة كرتي، قال مصدر مطلع إن زعيم الحركة الإسلامية "يستشعر خطرًا حقيقيًا يتهدد وجود الدولة" قبل التنظيم

"خالفوا النظام".. الأمين العام يفصل قادة في المؤتمر الشعبي
قال الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي إن الأعضاء المفصولين شاركوا في "أنشطة تنظيمية ليست من اختصاصهم" وبعضها مخالف لخط الحزب السياسي

الأنتلجنسيا والحرب.. حوار "الترا سودان" مع المحبوب عبدالسلام
المحبوب عبدالسلام في حواره مع "الترا سودان": "لا أتوقع عودة عفوية إلى سياق ما قبل الحرب وأرى ضرورة الانتقال من الانتقال إلى التأسيس"

وفاة القيادية الإسلامية البارزة سعاد الفاتح البدوي
الراحلة سعاد الفاتح هي أول سيدة تحصل على درجة "البروفيسور" في السودان وأول "عميدة كلية" في الجامعات السودانية

و"الجد" محجوب عن الميراث
هذه المفردة في فقه الميراث "الجد محجوب عن الميراث"، والتي أتت لغياب النص، وربما السوابق أيضًا زمن الرسول (ص)، ليست ما أعنيه هنا مباشرة في النظر لمبادرة الشيخ الطيب الجد الأخيرة هذه، والتي يراد لها أن ترث بذل "الأحفاد" وتضحياتهم في صياغة نظامنا السياسي، وربما اختطاف الانتقال السياسي في السودان وعودة مراكز النظام القديم للفعل السياسي من خلف واجهاتها الاجتماعية

"الشعبي" يكشف عن موعد انعقاد مؤتمره العام ويتهم "الشورى" بالفساد المالي والتزوير
الأمين عبدالرازق: "الشورى" باطلة ولا نعترف بها ولا باللجنة المخالفة للنظام الأساسي لجهة أنها داعمة للانقلاب

اجتثاث ثقافة الموت
الرابط بين قانون التفكيك والإزالة والمسيرة هو أن الفئات التي شاركت في هذه المسيرة هي نفس الفئات التي استفادت من التمكين ماديًا ومعنويًا طوال عهود النظام البائد. إذ شهدت مسيرة الزحف الأخضر انخراط فئات مختلفة من الإسلاموييين الموالين والمنتفعين

أنصار مقتل خاشقجي في السودان
على وقع جريمة إخفاء وقتل جمال خاشقجي، أصدرت جماعة أنصار السنة بالسودان، بيانا يمضي في التأكيد على دعم الرواية السعودية ورفض الاتهامات الموجهة لها باعتبارها مؤامرات تستهدف تمزيق السعودية والنيل من الحرمين الشريفين، فلماذا هذا الإنكار للوقائع المعلنة

في ذكرى رحيل الترابي.. جدل سوداني حول تجربته ومشروعه السياسي الغامض
رحل الترابي وترك أنصاره في حالة أشبه بالغيبوبة، يتنكبون جادة الطريق، وقد اجترح مشروعًا سياسيًا غامضًا، حمل اسم "المنظومة الخالفة" فمات دون أن يفضي بسره للناس، والذي لا يزال جمع من أنصاره يعتقدون أنه "حقيقة" أخفاها لحمايتها

الدينُقراطية!
هذه ليست غلطة مطبعية، فهناك حقًا "دينقراطية" تحكم اليوم بعض الدول، وتعشعش في أذهان جماعات تسعى إلى تطبيقها في دول أخرى. وإن كانت الديمقراطية تُعرف بحكم الشعب للشعب بالشعب، فإن الدينقراطية، بوصفها تهجينًا غير متقن بين الدين والديمقراطية