الإسلاميون
19 مقال مرتبط
ما وراء رسائل عقار.. تحرير نقاط الخلاف
يبدو أن خطاب عقار والرد عليه يخفي صراعًا محتدمًا بين قادة الجيش ومكونات الإسلاميين، ظهر في محاولة القبض على العميد المتقاعد "ود إبراهيم"

ضغوط لإشراك الإسلاميين في "المشاورات".. هل تستجيب "قحت"؟
عضو بالمكتب التنفيذي لقوى الحرية والتغيير لـ"الترا سودان: "نحن لا نمانع وحدة القوى المدنية، لكن المؤتمر الوطني سقط بالثورة الشعبية، ولا يمكن إعادته إلى الواجهة من جديد"

من أطلق الرصاصة الأولى أم من أشعل الحرب؟
هل كانت الحرب استباقًا على حدوث الانقلاب؟ وأيهما كان أسهل، قطع الطريق أمام انقلاب من داخل المؤسسة وتحييد داعميه أم استباقه بحرب؟

وفاة القيادية الإسلامية البارزة سعاد الفاتح البدوي
الراحلة سعاد الفاتح هي أول سيدة تحصل على درجة "البروفيسور" في السودان وأول "عميدة كلية" في الجامعات السودانية

"الإسلاميون".. ما بعد سنوات الربيع العربي
ظل الإسلاميون جزءًا من المشهد السياسي في جميع دول الربيع العربي

اجتثاث ثقافة الموت
الرابط بين قانون التفكيك والإزالة والمسيرة هو أن الفئات التي شاركت في هذه المسيرة هي نفس الفئات التي استفادت من التمكين ماديًا ومعنويًا طوال عهود النظام البائد. إذ شهدت مسيرة الزحف الأخضر انخراط فئات مختلفة من الإسلاموييين الموالين والمنتفعين

النخب الإسلاموية في السودان.. الظالمون المتظلمون
كان حزب المؤتمر الشعبي الإسلامي الذي أسسه الترابي من أهم أحزاب تحالف المعارضة، لكنه أختار طوعًا ترك التحالف المعارض والدخول في آخر حكومات الإنقاذ بعد دعوة الحوار الوطني التي رفضتها بقية الأحزاب المعارضة الرئيسية

الانقلاب الفاشل في السودان.. مسرحية حميدتي لإتمام السيطرة؟
قبل أيام أعلن المجلس العسكري السوداني إحباط محاولة انقلابية، نفذ على إثرها حملة اعتقالات واسعة في الجيش والحركة الإسلامية، ما اعتبره كثيرون مسرحية ءمن إخراج حميدتي نفسه

مرحبًا بك أيتها العصور الهمجية.. لقد وصلنا
إن كان موت حسن الترابي أشبه بإزاحة ستارٍ عن غبنٍ حملهُ الكثيرون للرجل، فشمتوا وذكَّروا الباكين بقتلى ومعذبين وضعوا وزرهم على الرجل؛ فإنه أرانا، أيضًا، أن التسامح السوداني الأسطوري الأعمى في حضور الموت، يكاد يموت