ثورات
5 مقال مرتبط
لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (3-3)
في لقائه مع صحيفة الواشنطن بوست حكى لي زميلٌ كان يحضره كمترجم أن البشير رد بسخرية في هامش اللقاء على سؤال حول تراجعه عن قرار عدم ترشحه للرئاسة مجددًا في 2015 بالقول: "وهل هذه بلد يرغب أحد في أن يحكمها؟"

لماذا لا يسقط النظام في السودان؟ (2-3)
في مصر اغتال الإسلاميون السادات واندلعت "الحرب على الإرهاب". في السودان اختلف نميري مع الإخوان المسلمين ولكن دون أن يعود عن قرار الحرب في الجنوب. ينهار الاقتصاد وهنا تبدأ المقارنة بين السودان ١٩٨٥ ومصر ٢٠١١

السودان : وماذا بعد العصيان المدني؟ (1- 3)
بعد الربيع العربي توفر لدينا معين من النماذج، إما بإزاحة الحكومات المتقلبة الجديدة كمصر وتونس، أو بقلب الطاولة تمامًا وتحويل الثورة السلمية إلى حرب أهلية كما حدث في ليبيا وسوريا واليمن

عن أطباء السودان والبلاد التي تُكتب الآن
إني لأتمنى أنَّ الكيان الذي تسميه القوى المتصارعة على الكرسي في السودان، "الشعب" أو"الجماهير"، يعمل الآن على اكتشاف طرقه بعيدًا عن الراغبين في استخدامه بدعوى الدفاع عنه، ولتكن وقفة مع الحال السوداني، الواقع يقول الكثير والرهانات متعددة

في ذكرى سبتمبر السوداني
سكان المدينة الذين ظلوا بعيدين عن عنف النظام المفرط في الأطراف المطحونة بالحرب، لا مبالين أو معتنقين لوجهة النظر الرسمية عمّا يحدث هناك؛ لمسوا للمرة الأولى طرفًا مما يعانيه ساكنو تلك الأصقاع يوميًا من مليشيات النظام