القمع
9 مقال مرتبط
إضراب الصحافة السودانية.. معركة ضد "الثورة المضادة"
دخلت معظم الصحف الورقية وبعض القنوات والإذاعات الخاصة، إضرابًا استمر ليومين، بسبب مماطلة المجلس العسكري في نقل السلطة إلى المدنيين، في حدث هو الأول من نوعه في السودان

انتفاضة شباب السودان.. تكريسة جيل يتخطى القهر
هذا الجيل من الشباب الثائر الآن في السودان، لن يهزم بسهولة، ولن يدب اليأس فيه رغم القهر والأسى والفاقة. يتظاهرون معانقين آليات القمع بلا خوف أو تردد

يومٌ وليلة في المُعتقل
أنا الآن في معتقلات الأمن السياسي، وهي منطقة معقدة، من يدخلها لا يخرج بسهولة، بانتظاره قائمة من الاتهامات تكفي كل واحدة منها لتعلقه على حبل المشنقة

شهر أسود على الصحافة السودانية.. قانون غامض وإيقافات غير مبررة
كان تشرين الأول/أكتوبر الجاري شهرًا أسود على الصحافة السودانية وحرية التعبير، بحملة تضييق شرسة واسعة على الصحف والبرامج التلفزيونية تضمنت إيقافات غير مبررة واعتقالات لصحفيين، وكادت تختم بقانون غامض يبسط يد السلطة التنفيذية على الصحافة بشكل أكبر

تقارب في الملف السوداني المصري.. قمع المعارضة يوحد الأضداد
شهدت الفترة الأخيرة، تطورات مثيرة على الجبهة السودانية المصرية، فبعد أن وصلت العلاقة بين القاهرة والخرطوم خلال السنوات الماضية مرحلة القطيعة الدبلوماسية والتوتر السياسي، عادت الأمور مجددًا إلى حالة من الهدوء النسبي تقريبًا، لدرجة التنسيق المخابراتي

الكاتب السوداني عبد الغني كرم الله في الزنزانة
يقبع عبد الغني كرم الله في زنزانة ما، لا أحد بالضبط يعلم أين هو ولماذا لم يُطلق سراحه. خلّف ذلك حالة أشبه بالحداد الثقافي، لم يقتصر مداها على غياب قاص مؤثر، إنما تجاوز السخط على الحكومة إلى اتحاد الكتاب السودانيين نفسه بسبب تأخر تضامنه

النقابات السودانية.. حرب الاستقلال على التدجين السلطوي
كانت مساعي السلطات السودانية المستمرة للهيمنة على العمل النقابي وقمع استقلاليته وديمقراطيته، سببًا كافيًا لظهور محاولات استقلالية بإنشاء نقابات موازية بعيدًا عن النقابات والاتحادات الرسمية التي استطاع النظام تدجينها

"الرجل البمبان" في السودان.. تصاعد وتيرة الاحتجاجات والقمع والاعتقالات
تصاعدت المظاهرات الاحتجاجية في السودان، للأسبوع الثاني على التوالي، واتسعت رقعتها ورُفع سقف مطالبها، بعد أن دخلت في خطها الأحزاب السياسية الكبرى بثقلها. وفي المقابل صعّدت السلطات من أعمال العنف والقمع والاعتقال لمواجهة الاحتجاجات

لن يتنحى!
فلنتخيل أن مئات الآلاف من السودانين خرجوا ليقولوا لرئيسهم "ارحل"، فهل الأقرب لمنطق الأشياء وسياقها أن يتنحى الرجل، أم سيقول إنهم قلة وثمة ملايين لم تخرج فهي إذن تريده؟ ولو خرج حتى ثلثا الشعب فهل سيتغير موقف البشير؟