إبحث
هل ستحيا الطبقة الوسطى من جديد وتعاود الرضاعة من ثدي القطاع العمومي؟ أم ستبقى سجينة شبحها الذي فطمته التحولات الجذرية والعميقة إلى الأبد خلال العقود الثلاثة الأخيرة؟